شلومو بن عامي«اتضح أن انتصارات اسرائيل الساحقة لم تُفض الى تسويات سياسية. أما اوضاع التعادل في المعركة أو كشف هشاشة الجبهة الداخلية الاسرائيلية، فقد كانت مقدمة لتحركات سياسية واعدة».

افتتاحية «هآرتس»
«إن تقوية السلطة المركزية في لبنان، وإخراجه من دائرة المواجهة مع اسرائيل، يصبّان في مصلحة اسرائيل بامتياز. على اسرائيل أن تشجع المجتمع الدولي على ألا يترك لبنان تحت رحمة إيران. فالمتطرفون الاسلاميون، وحدهم الذين سيستفيدون من هذا التعويق في اعادة بناء القوة الدولية وإعادة إعمار لبنان».

إيتان هابر
«لا شك في أن الايرانيين سيواصلون طريقهم لبناء القنبلة النووية الاولى. ويجب علينا، في اسرائيل، أن نتصرف كأن هذه القنبلة مُعدّة خصيصاً لنا. لا بد لدولة اسرائيل من أن تجنّد كل ما لديها في العالم السياسي والعسكري والاقتصادي، وأن تسير في طريق ينتهي إلى غاية واحدة فقط هي إلغاء الخيار الايراني حيازة القنبلة النووية، ولا شيء سوى ذلك».

موشيه آرينز
«ما دام حزب الله قادراً على اطلاق الصواريخ بكثافة، فهو يُعدّ غير مهزوم، بل في الواقع، إنه الطرف المنتصر».