المعلومات المتوفرة حتى الآن حول #اطلاق_نار_في_حي_الخزامى
— مجتهد (@mujtahidd) April 22, 2018
الهجوم من سيارات تحمل مدفع 50 ملم والرد كان عشوائيا
لم تتوفر تفاصيل حتى الآن عن هوية المهاجمين (الذين اختفوا) ولا الهدف من الهجوم ولا عن عدد الإصابات
حكاية الدرون أسطورة جرى تأليفها لدفع الحرج
المزيد من التفاصيل لاحقا
اضطرابات سياسية محتملة؟
بيد أن بيان الشرطة جاء بعد ظهور لقطات فيديو «غير مؤكدة» على وسائل التواصل الاجتماعي، تُظهر إطلاق رشقات نارية في حي الخزامى استمرّت لما لا يقل عن دقيقتين، وهو الأمر الذي أثار تكهنات حول حصول مواجهات أو محاولة انقلاب، خصوصاً بعد تغريدات الناشط السعودي المعروف باسم «مجتهد»، التي أشارت إلى «تبادل نيران بين طرفين استغرق ساعة كاملة»، وسط تكتّم السلطات التام حول مكان وجود الملك السعودي وولي عهده خلال الحادثة.
إستمرار العنف في العاصمة الرياض يُثير ذعر المواطنيين
— غانم الدوسري (@GhanemAlmasarir) April 21, 2018
#هروب_الملك_سلمان#اطلاق_نار_في_حي_الخزامي pic.twitter.com/xqM4n8eL0r
في المقابل، نفت الحكومة السعودية حدوث أيّ خرق أمني، وقالت إنّ تحقيقاً قد فُتح في الحادثة.
وتأكيداً لما جاء في روايتها أمس، أصدرت وزارة الداخلية السعودية، اليوم، تعليمات إلى «هواة استخدام الطائرات اللاسلكية» بالحصول على التصريح اللازم الذي يسمح لهم استخدامها، إلى حين صدور تنظيم لها.
ووسط موجة التكهنات والمخاوف من اضطرابات سياسية محتملة في السعودية، تلك التي فاض بها موقع «تويتر»، نقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول سعودي كبير نفيه «سقوط ضحايا بسبب إسقاط الطائرة»، لافتاً إلى أن «الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز لم يكن في القصر في ذلك الوقت».
قد تكون هناك طائرة درون بشكل عرضي أو جزء من تصوير المنطقة لمساعدة المهاجمين لكن إطلاق النار ليس له علاقة بها بل كان تبادل نيران من طرفين استغرق ساعة كاملة تقريبا
— مجتهد (@mujtahidd) April 22, 2018