يوم أمس، احتفلت الجزائر بذكرى عيد الاستقلال الـ 56، فيما تبقى آثار الاستعمار حاضرة إلى يومنا. ووسط استمرار إنكار «المُهيمِن» لكل جرائمه وتكريسه لسياسات «ما بعد استعمارية» لا تقلّ سوءاً، فلا ضير من العودة إلى «الأيام الأولى»... إلى السيرة القذرة لسقوط إيالة الجزائر ذات يوم من عام 1830