10 كانون الثاني ــ 14 أيار (2018)زيادات متوالية في الأسعار شملت قطاعات أساسية مثل «المترو» ومواد أساسية مثل غاز الطهي والمحروقات.

15 شباط
إلقاء القبض على القيادي الإسلامي عبد المنعم أبو الفتوح وقياديين من حزبه خلال اجتماع لهم.

1 آذار
فرض قيود على وسائل الإعلام الدولية عبر خطوات قانونية وأيضاً محاولة التدخّل في المحتوى.

20 آذار - 29 آذار
الأجهزة الأمنية تضغط قبل الانتخابات الرئاسية وخلالها على مختلف من لهم «تعاملات مع الدولة»، لرفع صور مؤيدة لعبد الفتاح السيسي.

16 أيار - 13 أيلول
الدولة تطبّق خطتها للسيطرة على الإعلام الخاص، ولا سيما الشاشات، بإجبار مالكي القنوات على الدخول في شراكات مع شركة تابعة للمخابرات.

16 - 13 تموز
الأجهزة الأمنية تطلق حملة من أجل جمع تواقيع من المواطنين للمطالبة بتعديل المادة 140 من الدستور التي تحدد مدة ترشح الرئيس.

29 تموز
السيسي يدافع خلال «المؤتمر الوطني السادس للشباب» عن الزيادة الكبيرة في رواتب الوزراء والنواب لأن «للمنصب هيبته التي يجب الحفاظ عليها».

23 ــ 27 آب
الأمن يدهم منزل السفير السابق معصوم مرزوق وقياديين آخرين في «التيار الشعبي»، في استكمال للاعتقالات السياسية.

30 آب
السيسي يجري تغييراً كبيراً في حركة المحافظين والطاقم الدبلوماسي، كما يقصي رئيس «هيئة الرقابة الإدارية»، اللواء محمد عرفان، جراء نشاط الأخير.

14 أيلول
قررت لجنة «مصادرة أموال وممتلكات جماعة الإخوان المسلمين»، التي شُكِّلت بقرار من السيسي، سلب أموال الجماعة ومناصريها لمصلحة الدولة.

17 أيلول
محكمة في القاهرة تقرر فجأة، وخلال جلسة لمحاكمة جمال وعلاء مبارك، إيداعهما في السجن قبل أن يخرجا بعد ذلك بأيام.

18 أيلول
الأجهزة الأمنية تتدخّل في إعادة تشكيل «ائتلاف دعم مصر»، الكتلة البرلمانية الحائزة الغالبية، في خطوة مهمة لترتيب المشهد من أجل تمرير قوانين بصياغات محددة تخدم السيسي، وفي مقدمتها تمديد الولاية الرئاسية.

30 أيلول
الحكومة تعد دراسة لقرض جديد من «صندوق النقد الدولي» بقيمة 6-10 مليارات دولار وستعرضه على الرئيس، وإذا وافق، فستغرق البلاد في ديون إضافية.

1 تشرين الأول
«المجلس الأعلى للإعلام» يصدر بياناً يحذر فيه من البث المباشر من دون إذن رسمي حتى على صفحات «فايسبوك»، ولا سيما الناشطين الذين لديهم أكثر من 5 آلاف متابع.