كشفت مجلّة «لو كورييه انترناسيونال» الفرنسية، أنه خلال «الأيام الـ15 الماضية، طلبت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية من مجموعة من الأتباع الشرفاء الموجودين في كلّ من الإدارة والجيش المصريين، وداخل أحزاب المعارضة»، تقدير عمر النظام المصري الحالي. وخلصت النتيجة إلى أنّ سلطة الرئيس حسني مبارك «راسخة الجذور»، «وأنّ الحراك الحالي لا ينطوي على مخاطر قريبة أو في المدى المتوسط». ووفقاً لتقويم الاستخبارات الأميركية، فإنه «حتى لو اتسع نطاق التظاهرات واتخذت طابعاً عنفياً، إلّا أنها تحت أي ظرف من الظروف لا تهدّد استقرار البلاد». (الأخبار)
1 تعليق
التعليقات
-
تزامنالموقف الاميركي كان قد تزامن وارتبط مباشرة مع زيارة وزير الدفاع المصري والمبعوث من الرئيس مبارك الى الولايات المتحده للاستنجاد والذي كان قد قطع زيارته وعاد ادراجه يوم امس وربما ببرنامج يعتمد عليه الجيش حال مصر مع جيشها حال تونس وعندما زارها فيلتمان لوضع لمساته الاخيره على المخطط مع بن عمار وكونهم يخططون لوسل جديده في التعامل مع اوضاعنا في الشرق الاوسط وشرق افريقيا للحفاظ على مصالحهم وضمان مصالح العدو الصهيوني في المنطقه هنا مقال منقول عن الصفحات التي يتواردونها رواد الدوله العبريه مابينهم http://www.israel7.com/2011/01/les-egyptiens-demandent-de-l’aide-aux-etats-unis/ تحياتي