أنا مصري أنا ثائر أنا مقاوم

  • 0
  • ض
  • ض

شبان وشابات ومسنّون، لا فرق بينهم. جميعهم وضعوا جانباً روتين حياتهم اليومي. تخلّوا عن جامعاتهم ووظائفهم وانتقلوا إلى ساحة المعركة يجمعهم هدف «إسقاط النظام». يرابطون منذ أيام في ميدان التحرير دفاعاً عن حقهم في التغيير، متحدّين بطش النظام وبلطجيته، ومتغلبين على محاولات ترهيبهم باعتقال البعض منهم. وهم متأكدون أنهم بعزيمتهم واستعدادهم للتضحية، حتى بأرواحهم، للتخلص من النظام الحالي سيصنعون تاريخاً جديداً لمصر بعدما باتوا ثوارها الجدد وأملها في التغيير، مخيبين آمال من راهن طويلاً على استسلامهم وهنا تسجيل لبعض سيَرهم اليومية

0 تعليق

التعليقات