أوباما يختار شابيرو سفيراً لإسرائيل
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي باراك أوباما اختار دانيال شابيرو، وهو مستشار رفيع المستوى ساعد على صياغة الرد الأميركي على الاضطرابات في الشرق الأوسط، سفيراً للولايات المتحدة لدى إسرائيل. وكان شابيرو قد عمل في حملة أوباما الانتخابية عام 2008، وهو مدير رفيع المستوى لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض. ومع بدء الثورات في المنطقة، كان شابيرو جزءاً من مجموعة صغيرة من المستشارين، شاركت في صياغة سياسة تسعى إلى حماية المصالح الأميركية في المنطقة وتدعم في الوقت نفسه التطلعات الديموقراطية.
(رويترز)


17 قتيلاً في دارفور

أعلن الجيش السوداني، أمس، أن «متمرّدي دارفور هاجموا قافلة إمداد تابعة له في جبل مروة ما أدى إلى مقتل 17 شخصاً على الأقل». وقال المتحدث باسم الجيش، الصوارمي خالد، إن «الجيش السوداني تعرّض لهجوم من جانب قوات جناح عبد الواحد النور (التابع لحركة تحرير السودان) في روكورو في جبل مروة»، مضيفاً إن «الجيش أجبرهم على الانسحاب، وإن 15 فرداً من جانب المتمردين قتلوا إلى جانب اثنين من الجيش السوداني». وأشار إلى أن «الجيش كان ينقل معدات عسكرية إلى قاعدته في روكورو».
(رويترز)


المطلك: على المالكي أن يستقيل

قال نائب رئيس الوزراء العراقي، صالح المطلك، إن رئيس الحكومة، نوري المالكي، هو من يجب أن يستقيل خلال المئة يوم التي حددها لحكومته، إذا ثبت أنه غير قادر على إدارة حكومته بالطريقة التي تستجيب لمطالب المتظاهرين. ووصف مطالب المتظاهرين بأنها مقبولة. وقال «على المالكي أن يتّخذ إجراءات بعد مهلة المئة يوم التي حددها لنفسه ولحكومته. إذا كان الوزراء غير قادرين على إدارة وزاراتهم فيجب تسليم المسؤولية إلى وزراء آخرين».
(رويترز)


المعارضة البحرينيّة تتخلّى عن مسيرة الديوان!

أعلن شباب ثورة شباط أنهم لن يشاركوا في مسيرة متوقّعة باتجاه الديوان الملكي في المنامة، كذلك فعلت الجمعيات السياسية السبع بزعامة «الوفاق»، ودعت في المقابل إلى مسيرة «إسقاط دستور 2002» التي تنطلق من تقاطع السيف إلى دوار الشهداء عصر اليوم. وقالت حركة شباب «14 فبراير»، في بيان، إن «المسيرة من شأنها أن تؤجج الطائفية وتؤدي إلى سقوط ضحايا أبرياء».

كذلك دعا الشيخ محمد إبراهيم مقداد، رجل الدين الشيعي المقرّب من حركة «حق»، المحتجين إلى الغاء مسيرة الديوان الملكي بسبب مخاوف من توترات طائفية. ورغم تنصّل كل هذه الفرق، يُتوقع حصول هذه المسيرة. وقال النائب عن «الوفاق» إبراهيم مطر إن من الصعب تحديد من هم الشباب الداعون لها.
(الأخبار)