دمشق | «سورية بخير»، تردد لوحات السلطة الإعلانية. خلف الإعلان الجديد، إعلان آخر لمنتوج غذائي يقول: «أغمض عينيك وتذوق طعم الهنا». «سورية بخير»؟ ربما. الأكيد أن نظامها يشتهي أن يشرب ذلك المنتوج السحريّ الذي يتيح له أن يغمض عينيه ويتذوق طعم الهنا.
فمن أين يهنأ وقد قارب عدد التظاهرات التي تخرج كل يوم جمعة المئتين (بعضها يتألف من عشرة أشخاص وبعضها من مئة ألف)، وكيف يغمض عينيه هو المدرك أن عدد المتظاهرين إذا فعل ذلك، سيقفز خلال دقائق من عشرة أشخاص إلى مئة ألف. اسألوا حماه.
في سوريا تراجع الحديث أخيراً عن المندسّين والعصابات المسلّحة والسلفيين، والنظام الذي فوجئ بـ«الثورة» تنطلق من أحد معاقله الأساسية (درعا ثم اللاذقية) يرى نفسه اليوم أكثر ارتياحاً مما كان عليه في مستهل تلك الأسابيع. فهو تأكد من تماسكه على مختلف المستويات، فلم يخرج صوت جديّ واحد من النظام، سواء في أجهزة الاستخبارات أو الجيش أو الاقتصاد أو الإعلام أو الجهاز الدبلوماسي أو المؤسسات الدينية والقضائية وغيرها، يطعن بالنظام سعياً منه إلى الحفاظ على كرسيه إذا نجحت «الثورة». كذلك اطمأن إلى صلابة علاقاته في الداخل والخارج، وتأكد أن روسيا والصين لا تتخليان عن أصدقائهما في اللحظات الحرجة كما تفعل الولايات المتحدة. والأهم، اكتشاف النظام هوية الذين يتحركون ضده في كل مدينة وحي، فلم تعد المواجهة مع أشباح كما خيّل إليه في البداية. من هنا يمكن أن يكون الإعلان: «النظام بخير».
يمكن النظام أن يقول ذلك بثقة بعد تراجع الضغط الدولي، وانفضاح التضخيم الإعلامي، وسيطرة الجيش على المدن الحدودية، والتزام مدينتي دمشق وحلب حيث يقيم أكثر من نصف السوريين بتأييدهما للنظام. ما يحصل اليوم مسيطر عليه، يقول النظام ويشير إلى أن كرة النار التي كان يفترض أن تحرقه تنقلت دون فاعلية جدية من المدن الحدودية إلى الجيش فالعزف على الوتر الإنساني بموازاة ترهيب النافذين في النظام عبر إشهار سيف العقوبات الدولية لترغيبهم بالثورة.
النظام بخير إذاً، ماذا عن المعارضة؟ تتألف هذه من ثلاثة مكونات أساسية: أولها المحتجون الذين يشاركون في التظاهرة الاحتجاجية حين تنطلق لأسباب متنوعة، فيها الخاص وفيها العام. وهؤلاء غير المنظمين، العفويون بغالبيتهم، يريدون واقعاً حياتياً جديداً لا توفره المؤتمرات ولا الإصلاحات الصغيرة هنا وهناك.
ثانيها التنسيقيات التي تتأسس في المناطق لتنظيم المتظاهرين وتسليط الضوء إعلامياً على تحركاتهم. وتتألف هذه التنسيقيات كما يظهر ذلك بوضوح في صفحاتها على الفايسبوك من إسلاميين مطعمين ببعض الشيوعيين السابقين. وغالباً ما يكون شبان التنسيقيات هم المبادرون إلى الانطلاق بالتظاهرة واستقطاب المكون الأول. وثالثها الأحزاب والشخصيات المعارضة المسيسون والذين يحاولون انتزاع صفة الناطقين باسم الحراك الشعبي من المكونين الأول والثاني ومن النظام أيضاً.
لكن ماذا عن أوضاع هذه المكونات؟ المكون الأول لا يريد التعبير عن نفسه إعلامياً ولا سياسياً. والمعلومات الوحيدة بشأنه مستقاة من مصادر متنوعة تجمع على أنه بخير وأن العنف لم ينفع مع المحتجين وهم ليسوا في وارد العودة إلى منازلهم، أقله قبل اقتناعهم بأن تغييراً جدياً سيطرأ على حياتهم. اما النظام فمقتنع بأن حل المشكلة مع المكونين الآخرين سواء بالعنف أو الحوار سيحد كثيراً من فاعلية هؤلاء الذين ينضمون إلى التظاهرة لكنهم ليسوا من يطلقها.
أما المكون الثاني، التنسيقيات، فحددوا مساء الإثنين الماضي موعداً للقاء «الأخبار» في اليوم التالي عند العاشرة صباحاً. وفي الوقت المحدد عاودوا الاتصال ليقولوا إن الموعد عند الثانية عشرة ظهراً. وصلنا إلى المكان المحدد ولم يصلوا. اتصلوا ثانية، طالبين الانتقال إلى مقهى «هافانا» الدمشقي. ثم كرروا الاتصال، طالبين التوجه إلى مقهى آخر خلف «هافانا». وهناك كان رجل أربعيني ينتظر على الباب، طالباً مرافقته سيراً. سأل عن الأسئلة وعمّا نريد معرفته تحديداً، متمنياً بعد بضع خطوات أن يصار إلى مراسلة المجموعة إلكترونياً، متعهداً بالإجابة على الأسئلة، قبل أن يختفي في الازدحام. أما إلكترونياً فتذهب الأسئلة وتعود من دون أجوبة.
وبحسب الرسام السوري يوسف عبدلكي، تقف هذه التنسيقيات بين المكونين الأول والثالث، وهي تتأسس بمبادرات «بعضها شخصيّ»، علماً أن «آليات عملها وفكرها السياسي لم يتبلورا بعد». مع تشديد عبدلكي على محاولة الناشطين في هذه التنسيقيات الاتصال بالأحزاب السياسية والمعارضين التاريخيين للنظام، علماً أن مغادرة محترف عبدلكي بعد نصف ساعة على دخوله، كما يطلب عبر ملاحظة كتبها على جرس منزله، باتجاه محترفات يساريين آخرين تؤكد وجود اتصال مباشر بين معظم هؤلاء وشباب التنسيقيات الذين يحاولون تلوين تنسيقياتهم ـــــ السوداء في غالبيتها ـــــ بالألوان اليسارية المفرفحة.
أما المكون الثالث فالوصول إليه سهل وليس هناك أفصح منه في التعبير عن أفكاره، مع العلم أن حفاظ النظام على تماسكه من جهة وحفاظ مكونَي المعارضة الأول والثاني على تماسكهما أيضاً من جهة أخرى، يضاعف جداً أهمية هذا المكون الباحث عن حل يحترم وبعقلانية استثنائية توازن الرعب القائم.
في دمشق، خلف نصب يوسف العظمة، تقود حجارة الشارع الزائر إلى منطقة الصالحية وتحديداً حي الشهداء. يحجز لؤي حسين أحد الداعين الأساسيين إلى لقاء «سميراميس» مكاناً لدار النشر التي يملكها وسط بضعة محال للمفروشات. يكاد يكون هذا الرجل ـــــ المتهم من بعض النظام بالتعاون مع الأميركيين ومن بعض خصوم النظام بالتعاون مع النظام ـــــ أكثر من يحاول التواصل مع المحتجين أولاً ولا سيما «تنسيقيات الثورة» ومع القوى والشخصيات المعارضة ثانياً ومع السلطة ثالثاً. وسيتسنى للجالس في مكتبه التعرف إلى ممثلين للأفرقاء الثلاثة، من دون أن يكتشف هوياتهم الحقيقية.
من مكتب لؤي عرّاب «سميراميس» إلى مكتب حسن عبد العظيم عرّاب «هيئة التنسيق الوطني لقوى التغيير الديموقراطي في سوريا» التي تضم الغالبية العظمى من القوى والشخصيات المعارضة في سوريا، يمكن الاستنتاج أن المعارضة التقليدية، والنظام والمحتجين والتنسيقيات وربما أكثر، بخير أيضاً.
قبل أربعة أشهر كانت تحلم هذه المعارضة بالاجتماع في قبو أو مع ضابط أمن صغير، وها هي اليوم تتكبر على دعوة إلى الجلوس مع نائب الرئيس السوري في أحد أكبر الفنادق السورية.
أهم ما قدمه «سميراميس» بحسب حسين كان إخراجه العمل السياسي من السر، ليصبح كالعمل الأمني، إلى العلن حيث يصبح مادة نقاش شعبي. وبحسب حسين فإن «الشرعية السياسية تستمد من اقتناع المواطنين بالأفكار لا من التضامن مع المضطهد أو مع صاحب السلطة».
ويؤكد حسين أن «سميراميس» أحد مكونات الاحتجاج الشعبي، منتقداً محاولة عزل كل محتج «يعرف أن يقول كلمتين» وكأن هناك من لا يريد للشارع أن يعبّر عن نفسه أو أن يقول إن لا علاقة للشارع بالكلام السياسي. وبرأي حسين فإن المعارضة حين تعبّر عن نفسها عبر لقاءات كهذه، تتقدم إلى الأمام. صحيح أن السلطة استغلّت «سميراميس» لتحسين صورتها في الخارج، وصحيح أن انتقاد بعض المعارضين للقاء ضعضع آراء الشارع السوري، إلّا أن اللقاء أكد، وفقاً لحسين، وجود واقع جديد يسمح للعشرات بأن يقولوا ما يودون قوله. ونتيجة لـ«سميراميس» يتابع حسين، بات الإعلام الرسمي والمجتمع السوري يتداولان مفردات كانت محرمة سابقاً. والأهم بالنسبة إلى شاهد عيان الجزيرة والعربية والبي بي سي العربية في بداية الأحداث، هو خروج صوت معارض يبحث عن جواب للغالبية السورية التي تسأل عن «بعد بكرا». فإذا كان اليوم للتظاهر وغداً لإسقاط النظام أو إزالته فماذا عن بعده؟ هذا ما يشغل الغالبية السورية التي أظهرت عقلانيتها وواقعيتها واتعاظها من التجارب العربية الحديثة الأخرى.
وعلى هذا الصعيد، المعارضة السورية عموماً بمختلف مكوناتها ليست بخير. فعلى المستوى الإقليمي لا شيء واضحاً عند هذه المعارضة التي يحاول بعضها المزايدة على النظام بالمواقف العدائية لإسرائيل لكنها تتفرج ـــــ بمختلف مكوناتها ـــــ على محتجين يحرقون أعلام حزب الله، فيما بعضها الآخر يصرح بأن ما يعنيه من الصراع العربي ـــــ الإسرائيلي هو تحرير الجولان (مع كلام جارح جداً عن الفلسطينيين والمقاومة اللبنانية). ما هو بديل هذا النظام الذي يطلب الماركسي والإسلامي والناصري والاشتراكي والقومي وغيرهم سقوطه اليوم؟ يسأل مواطنون سوريّون كثر يعيشون في ضائقة اقتصادية واجتماعية يعتقدون أنها ستخنقهم قبل أن يتوصل هؤلاء إلى اتفاق على النظام البديل. حسن عبد العظيم يفاجأ بالسؤال عن موقف الأحزاب من القاعدة العسكرية الروسية المنوي إنشاؤها في طرطوس أو من الملف النووي الإيراني، ويستغرب السؤال عن موعد آخر لقاء جمعه بالسفير الروسي أو الصيني لطمأنتهما إلى استمرار العلاقات القائمة بين بلديهما وسوريا في حال تغير النظام. إذاً، دولياً لا تعليق للمعارضة الآن. إقليمياً لا كلام الآن. ومحلياً هناك نظام يعد المسودات لـ«إصلاح» قوانين الإعلام والانتخابات والأحزاب وتعديل الدستور مقابل معارضة لم تعد شيئاًَ من هذه الملفات ولا تكاد تملك إلا مسودة واحدة لـ«الإصلاح» على مستوى السلطة لا مؤسستها، عنوانه: «إشراكنا». يستحضر هذا كله نكتة يتداولها بعض الصحافيين السوريين في مقهى الروضة الدمشقي تقول إن مسؤولاً كبيراً التقى بثائر فتعهد له أن يحاسب الفاسدين ويحرر الإعلام وينشط الأحزاب ويقفل المراكز الأمنية ويعدل الدستور ليمنع الرئيس من التجديد وتجرى انتخابات ديموقراطية، فأجابه الثائر: «لا لا، لا أريد شيء من هذا كله، أريد أن يسقط النظام».
في النتيجة، قد يكون الإعلان الجديد محقاً: «سورية بخير».
يزداد طرفا النزاع اقتناعاً أن لا أحد منهما قادر على إطاحة الآخر، ورهان «هيئة التنسيق الوطني لقوى التغيير الديموقراطي في سوريا» كبير على اكتشاف الطرفين آجلاً أو عاجلاً أن الحوار الجديّ هو الحل.
جنرالات الطوائف
أمير الحلبي في الخدمة. تنطلق السيارة. أصل الحلبي أو أبو العبد كما يُلقب نفسه، من بيروت وتحديداً من رأس بيروت، نزح والده إلى دمشق التي ولد ودرس وتزوج فيها، لكن التعقيدات الإدارية حالت دون حصوله وإخوته على الجنسية السورية: «نحن سوريون بالواجبات، لبنانيون بالحقوق». من شارع الحمرا البيروتيّ حتى الحمرا الدمشقيّ، يروي أبو العبد عن المرسوم الذي ينتظر توقيع الحكومة السورية عليه منذ 3 عقود، عن الأموال التي دفعها هنا وهناك وعن حقه المستباح. يقارن بين الفساد في لبنان والفساد في سوريا ليستخلص أننا شعب واحد في دولة واحدة. يتابع الحلبي الكلام، نشبه بعضنا: «ما عليك إلا استبدال زعماء الطوائف بجنرالات الأمن وستكون الصورة هي نفسها في المؤسسات التي ينخرها الفساد، في تحويل العام إلى خاص، في السلبطة الإعلامية، وفي الحيتان التي لا تشبع». وتزداد الحسرة: «أنا أعرف لبنان جيداً وسوريا، تكاد تكون استحالة التحرر من جنرالات الأمن هنا موازية لاستحالة التحرر من جنرالات الطوائف هناك»، منتهياً إلى القول إنه ينوي تنظيم اعتصام قبالة وزارة العدل «هكذا يضطر المعنيون الخائفون من الثورات إلى استرضائنا وإعطائنا الهوية وكل ما نريده كما حصل مع غيرنا».
قذافيّ في كفرسوسة
لو صدف أن قفز بعض المحتجين أمام أبو كمال في منطقة كفرسوسة لما كان قد تردد أبداً بدهسهم. بلغ توتره الذروة: «لم تعد الحياة تطاق، طرد ابني من العمل بعدما شارفت المؤسسة حيث كان يعمل على الإفلاس، أما ابنتي فاضطررت إلى منعها من العمل نتيجة الأوضاع الأمنية غير المستقرة وأنا لا أسترزق، الله وكيلك، براكب أجنبيّ واحد يرينا العملة الخضراء». يشتري خبزاً: «تخيل أن الدولة تشتري كيلو القمح بثلاثين ليرة وتبيع المواطن كيلو الخبز بتسع ليرات». يمطر المحتجين بالشتائم، غير مصدق كيف يمكن هؤلاء أن يثوروا على دولة توفر لهم مجاناً تقريباً الأكل والشرب والطبابة والتعليم والمياه
والكهرباء.
وأبو كمال شديد التأثر بالعقيد معمر القذافي، معجب بتعابيره ولا سيما وصفه المطالبين بالتغيير بالجرذان. والدليل على «جرذانيتهم»، خروجهم في الليل، يقول أبو كمال. لكن، يتابع، أنتم الإعلام لا تريدون سماع إلا ما يعجبكم، أنتم تقولون بألف طريقة يومياً، أني وغالبية الشعب السوريّ جرذان، ثم تفتحون أعينكم مدهوشين وتكتبون باهتمام حين أقول أمامكم إن أولئك الذين يناشدون الدول العظمى أن تنصرهم على شعبهم، جرذان.
ركبي في حماه
حولت رولى ركبي دمشق إلى محطة، ترتاح فيها بين مدينة وأخرى في مطاردتها الاحتجاجات. أعادت اكتشاف مدينتها حماه الأسبوع الماضي. سحرتها حماه. لا تريد رولى لتلك اللحظات التي أمضتها بين الأمواج الشعبية في ساحة العاصي أن تنتهي: «كانت ثورة بكل معاني الكلمة». تريد لمن حولها أن يصدق أن الساحة والطرق المتفرعة منها احتضنت خمسمئة ألف مواطن، تريدهم أن يصدقوا أن الشيوعي كان هناك والإسلامي والقومي وكل الآخرين، وأن يشعروا معها بقطرات الماء الذي رش من شرفات المنازل على المتظاهرين للتخفيف من حدّة الحر. تروي أن مجموعة من الشباب طوقوها وصديقاتها لإيصالهن إلى حيث النساء يحتشدن: «هذا تقليد حموي». هناك، تقول رولى، وجدن محتجات من الطوائف المسيحية «اضطررن إلى التحجب للتخفي خشية معاقبتهن لاحقاً». حماه تخرج يومياً، التظاهر بعد صلاة العشاء أجمل بنظر رولى من التظاهر بعد صلاة الظهر. في عينيها فرح، شغف، حماسة، تحدّ ورغبة بمزيد من هذا كله. تقنع علمانيتها بأن الشارع في سوريا إسلامي لكنه ليس إسلامياً سياسياً. الفرق؟ هو يتعاطف مثلاً مع الإخوان المسلمين لكنه ليس من الإخوان.
55 تعليق
التعليقات
-
سوريا بخير طالما قائدها السيد الرئيس بشار الأسدبسم الله الرحمان الرحيم اود ان اتقدم للشعب العربى السورى بتحية اعزاز واكبار وتعزيتهم بالشهداء الأبرار الزين ضحو بحياتهم فداء للوطن والأمة العربية. تحية خاصه للسيد الرئيس بشار الأسد ادامه الله لسورية الحبيبة و للأمة العربية. لأنه رفع رأس الأمة العربيةواثبت انه فعلا أسد وصمد في وجه اكبر مؤامرة شنيعه فى تاريخنا الحديث ولم يركع وانشاء الله لن يركع.فهو قلب الأمة الحر والأبي وكل أحرار العالم تنحنى له ولصموده ولمواقفة العادله والمشرفه. طالمه يوجد في الأمة العربية امثال القائد بشار وحسن نصر الله فأنا اقول سوريا والأمة العربية بخيرز
-
لماذا يتهافتونلماذا يتهافتون !!!لماذا يتهافت وزراء التربية مثل علي سعد و صالح الراشد لتثبيت المعلمين الوكلاء بالمناطق الشرقية وشرقي حلب لماذا ؟؟؟ لأن وكلاء ووكيلات الساحل منتشرون وخدمتهم في المناطق الشرقية وشرقي حلب !!!! فهذا هو السبب الجوهري لتثبيت المناطق الشرقية وشرقي حلب!! فهذا هو الانصاف وهذا هو الاصلاح وهذا هو الدستور الذي نص على أن جميع المواطنيين متساويين بالحقوق والواجبات !!! فأي دستور ؟ وأي اصلاح ؟ وأي مساواة؟ وأي شفافية .!!!؟؟؟؟؟
-
الاصلاح والمساواة وسوريا بخيرلماذا يتهافتون !!!لماذا يتهافت وزراء التربية مثل علي سعد و صالح الراشد لتثبيت المعلمين الوكلاء بالمناطق الشرقية وشرقي حلب لماذا ؟؟؟ لأن وكلاء ووكيلات الساحل منتشرون وخدمتهم في المناطق الشرقية وشرقي حلب !!!! فهذا هو السبب الجوهري لتثبيت المناطق الشرقية وشرقي حلب!! فهذا هو الانصاف وهذا هو الاصلاح وهذا هو الدستور الذي نص على أن جميع المواطنيين متساويين بالحقوق والواجبات !!! فأي دستور ؟ وأي اصلاح ؟ وأي مساواة؟ وأي شفافية .!!!؟؟؟؟؟
-
إنو ليش يوم الجمعةطيب إذا في مسيحيات محجبات ليش مابيطلعو غير يوم الجمعة وبعد صلاة الجمعة و من المساجد ما شففنا حدا طلع يوم الاحدهي ثورةتكفرة من لون واحد متشدد و ماحدا يضحك علينا
-
الآن في حرستا مواجهات بينالآن في حرستا مواجهات بين المتظاهرين والامن والشبيحة وقنابل مسيلة للدموع وجرحى والكهرباء مقطوعة .
-
عن جد الجيش الالكتروني يضحكعن جد الجيش الالكتروني يضحك على نفسه وعلى العالم بس حرام لان هيك بتيجيهم الاخبار يعني اذا انتبهتوا اقرأ واحد منهم بيكفي لان الباقي لون واحد وانا ابشركم غدا سترون المظاهرات غلى حقيقتها بس المصيبه انهم لا يرون الا الدنيا والفضائية المضحكة اتنى عليكم غدا ان تشاهدوا اخبار الجديد الساعة السابعةوخمسون دقيقة مساء.
-
أصيلة وكبيرة يا حمويةقال مسيحيات متخفيات خوفا من الانتقام ؟؟؟؟!!!!! مشكلة بعض أخوتنا وأشقائنا أنهم لايريدون لا الكتابة ولا التحليل ولا النظر بواقعة ولو بحدها البسيط اذا كنت يا حضرة الباش كاتب لاتعرف عما تتحدث اذا لاتكتب لأن كتاباتك من اللممكن أن تأذي وتضر فعلا كما قالت لك الصبية اذهب الى حماه واسأل مسيحييها فردا فردا وبعدها أقبل كلامك وسورية كلبنان من نفس النسيج قد حيكا وللاسف الشديد فان المحرض الاول والاساسي للاحتجاجات طائفي بحت شاء من شاء وأبى من أبى وبعدها تدخل الامور الاخرى كالفساد والمحسوبيات والرشاوي وغيرها .... الايام قادمة وستثبت للجميع أن المحرك الاساسي للاحتجاجات هي جماعة الاخوان المسلمين بتلاوينها القديمة والجديدة وبدعم خارجي وهي لاتريد حتى الحوار الوطني مع النظام أما البقية بما فيهم اليسار فياحسرة مصدقين حالهم بعدما نفختهم حاجة النظام لمحاور ولو شكلي والكل يعرف وهم يعرفون أنهم لاشيء على الارض ومصلحتهم مع النظام لا مع الاخوان وان غد لناظره لقريب
-
(وجدن محتجات من الطوائف(وجدن محتجات من الطوائف المسيحية «اضطررن إلى التحجب للتخفي خشية معاقبتهن لاحقاً) هذا لب المقال
-
أنا بصراحة ما فهمت انونساءأنا بصراحة ما فهمت انونساء مسيحيات يشاركن في مظاهرات حماه وهن محجبات خوفاً من انتقام السلطة ؟؟؟؟ والرجال شو بيعملوا بحالهم؟؟؟ وفقاً للصحفية الموقرة يجب أن نرى نصف مليون متظاهر منقب أو محجب ؟؟؟
-
فعلا عجبا!!!...رد على "المجهول"أقالوا المحافظ يا "شطور",لأنه تقصد وضع المتظاهرين المؤيدين في وجه المتظاهرين المعارضين لكي يحصل الصدام بينهمافي المظاهرات التي شهدتها حماة-كما كل المدن السورية- تأييدا للرئيس الأسد,إضافة لتهاونه مع مع بعض من يثير الشغب في المحافظة,حتى أن من بين مطالب بعض "الثوار" لكي "يتكرّموا ويستجيبوا للتهدئة":إعادة المحافظ .بعدين ياقلبي أنا ماقلت ماكان في حدا بالساحة,إنما قلت: ماكان عددهن 500000لإنو الساحة كلها مابتساع أكثرمن 100000.فعلا عجبا!!!
-
عفواً آنسة ركبي ... أنت تصفينعفواً آنسة ركبي ... أنت تصفين مظاهرات في سويسرا وليس في حماه.. لأنني أسكن في حماه وأعرف كيف هي المظاهرات فيها وكيف يجبرون المحلات على الإغلاق وكيف يروعون الموظفين القادمين من ريف حماه وكيف يخرجون كل ليلة بعد استماعهم للعرعور وحديثه الطائفي
-
ابعدو الدين عن التجاذباتالمظاهرات بدأت بالانحسار و من يخرج يخرج من مبدأ حقد و انتقام و تخريب الخريطة واضحة الاحتجاجات منتشرة لكنها صغيرة العدد و هناك مدن يضاف اسمها للمدن المتظاهرة لمجرد خروج 20 شخص مثل الرقة و ادلب المدينة مدن ريف دمشق و دير الزور لا يمكن ان نتحدث بصراحة عن احتجاجات حاليا الا في حمص و حما و القامشلي فقط اما باقي الخريطة فهي احتجاجات سريعة طيارة بهدف اعلامي فقط و اما تجمعات مسلحين بهدف التخريب
-
الى من يهمه الامران سورية بالف خير ، وسوف تخرج اقوى مما كانت ، اما بالنسبة للاعداد التي خرجت يوم الجمعة 1/7 قانها لا تتجاوز المائة والخمسين الف على كامل المساحة في سورية اما بالنسبة الى مدينة حماة فان العدد لا يتجاوز السبعون الف على اكبر تقدير والذي يحب ان بتاكد قيمكن الدخول الى الغوغل ايرث وحساب مساحة ساحة العاصي والشوارع المحيطة بها ان المساحة لا تتجاوز الخمسة عش الف متر وبحساب بسيط واذا افترضنا انه بالمتر يوجد ثلاثة اشخاص نجد ان العدد لا يتجاوزو السبعون الف ، فلماذا كل هذا التهويل والى من يهمه الامر فان الاعداد التي نزلت في سورية يوم التاييد لمسيرة الاصلاح بقيادة الريس بشار الاسد قد بلغت الثمانية مليون وذلك حسب تقدير الوكالات الخارجية
-
الى عجبا طيب ما كان في حداالى عجبا طيب ما كان في حدا بالساحة بس ليش اقالوا المحافظ رد يا شطور
-
طبعا سوريا بخير اليس المحاميطبعا سوريا بخير اليس المحامي عمران الزعبي اصبح محللا سياسيا ويدعو للحوار على طريقته الخاصة (اين اللواء جميل السيد)؟
-
سوريا بخير ....والقائد بخير ...سوريا بخير والقائد المفدى راعي المقاومة بخير والحوار تحت سقف الوطن والدولة بخير اما المواطن السوري شو وضعو لك ياجماعة مابدنا مظاهرات ولا بدنا هذه النظام بدنا نأكل خبز..ونعيش بسلام مع بشار الاسد او مع بشار حافظ الاسد او مع اي رئيس جديد بدنا نأكل خبز ..ونعبش مع شوية كرامة وحفنة خبز والكثير والكثير من الحريات
-
الى المكتئبة اولا نتمنىالى المكتئبة اولا نتمنى جميعنا ان تكون قصة رولى حقيقية لان بذلك نبعد شبح الطائفية ولماذا لا تريدون من الطوائف ان يكون لها رأيها الكرامة للجميع ةالحرية للجميع لماذا تريدونها بالقوة ان تكون طائفية وبأمتياز لو كنت على حق لما اكتئبت .
-
يعني يا حراميعني يا حرام شو خايفين من المتظاهرين اذا المهندس قال على الاكثر 10000وآخر على الاكثر الف وآخر مئتين طيب وين المصداقية؟ولماذا تزجون بالطائفة المسيحية في ناس مع النظام وناس ضد النظام فلا تعمموا ابدا وكونوا صادقين مع انفسكم اولا.
-
سامي الجميل انت عم تشككسامي الجميل انت عم تشكك بالقضاء اللبناني كلامك مرفوض
-
يزداد طرفا النزاع اقتناعاً أنيزداد طرفا النزاع اقتناعاً أن لا أحد منهما قادر على إطاحة الآخر .... بهي كتير غلطان وما حلو اللعب على الكلام والقصة ليست من يقدر أن يطيح الآخر فالمعارضة حسرت وتريد أن تلحس إصبعتها بعد خسارتهاو بعد أن وافقت القيادة السورية على ذلك ولو أرادت الإطاحة بهم جميعاً لفعلت ولن يقدر أحد أن يجاجه ذلك ..
-
ملاحظةالمقال في شيئ من الحقيقة ما عدا المقطع الاخير بتمنى كون فهمتو صح انو ع سبيل السخرية لانو كلنا منعرف واكيد الكاتب الاستاذ غسان بيعرف انو ولا كلمة بالمقطع الاخير صحيحة انما هي امنية للمعارضة
-
شكراعادة لا احب الشكر لاني دائما اعتبر ان العمل الجيد و الشريف هو واجب. لكن في ظل الظروف الحالية و عدم ثقتنا بالاعلام السوري و الجزيرةايضا التي تقوم بحملات تحريضية مرعبة توجب شكر كل من جريدة الاخبار و محطة الجديد اللبنانيتين لمهنيتهما و وحيادتهما تجاه الاحداث في سوريا. امال ان نصل الى اعلام حيادي و قوي في سوريا في القريب العاجل الف شكر
-
كالعادةكالعادة كلام كثير فيه إنشاء وسجع أكثر من المعنى والتركيز. والناحية الثانية لم تشر أو تذكر أي شئ حول العصابات التي تقتل وتحرق وتتنقل لتقيم أماكن لوجستية لها حينا في وطن الطوائف لبنانك وحينا على حواف طورانيك في تركيا... كما دوما المسح الميداني يقتضي الموضوعية أي سرد حقائق الواقع أولا وبعدها تتحفنا برأيك أو تقول مع من تقف بإسلوب المراوغ...
-
قطرات الماء وقطرات الزيتكنت أحب أن أسأل السيدة رولى سؤالاً بعد قراءة تعليق قطرات الماء، وهو عن رأيها بفتوى العرعور من يومين القائلة أن نساء حماه يجوز لهم شرعاً سكب (وليس رش) رجال الأمن بالزيت المغلي (كما كان دارجاً في العصور الوسطى)، لأنهن بهذا يسهمن في الثورة! من الممتع أن نقرأ أن الاسلاميين والعلمانيين يقفون بصف واحد، ولكن التجربة تعلمنا أن الشعب لايمكن أن يكون (متعاطفاً) مع الاخوان المسلمين ومع الثورجيين العلمانيين بنفس الوقت. وشكراً للأستاذ غسان على التحليل الحاذق
-
الثورة مستمرةأشكر الكاتب على حرصه النقدي للنظام وللثورة وأحب أن أطمئنه أن الاستبداد سينكسر وأن الظلم سينتهي وأن القهر سيتوقف وأن الحرية قادمة شاء من شاء وأبى من أبى ولو كلف ذلك الشعب السوري بأن يضحي بأعز ما يملك فالحرية أعز وأغلى لقد انكسر حاجز الخوف وتمرغت هيبة النظام في الطين ولم يعد أحد يخاف من رجال الاستبداد عاشت سوريا حرة أبية
-
واقعيوالله يا استاذ غسان هاد الواقع بالتحديد والنكتة الدمشقية هيي الواقع المقيت يعني لما بتطلع كل هالاصلاحات بعد 5 شهور وبتضل عالم تتظاهر بدها اسقاط النظام شو الحل معها وسط اعلام متواطئ وغير حيادي .... لما بتحقق التعددية الحزبية والاعلام الحر والدستور العادل شو الحل مع لي عم يتظاهر ..... القمع لانو عم يخرب على غيره
-
والله يا غسان تفصيلك للمعارضةوالله يا غسان تفصيلك للمعارضة صحيح، من ناحية انهم ثلاثة انواع؛ أنا متفق معك تماماً على النوع الثالث. اما النوع الاول فهو ليس كما تصف، يعني يمكن ان يظهر انه منظم ولكم بحكم قاعدة "الفرد ذكي، لكن الكتلة غبية". حتى المظاهرات الكبيرة نسبياً والتي تتعدى الألف شخص نبعت من اجل مطلب معين محدود وواضح (اطلاق سراح بعض الاشخاص، إقالة مسؤول، اعادة إمام جامع الى عمله، تعبيد طريق، اعادة عمال مفصولين الى العمل .......الخ). قد تكون مطالب محقّة لكنها لا تصلح شرارة لثورة. وهناك جزء ثاني من النوع الأول هم الشباب والأولاد الذين، بعد انتهاء المدارس، يقضون معظم وقتهم بالشارع، وهم وإن رددوا شعارات مناهضة للنظام فهم لا يعونها، وإن كانوا يعون ما يقولون فهم وقود لأشخاص آخرين استوعبوا حتمية نهاية "المظاهرات" بس خلوهون بالشوارع. اخيراً، النوع الثاني غير موجود على الاطلاق، والدليل عدم التنسيق لدى "التنسيقيات" وبركان حلب الاسبوع الماضي هو اكبر دليل.
-
صور، صورأستاذ غسان، لو سمحت فشلنا خلقنا وفرجينا صورة لمظاهرة معارضة فيها مئة ألف شخص، حاج بقى مخبايين هالصور، إي شو فيها كنوز خيفانين عليهن؟؟؟
-
يعني كان الخبر شوية مقبول منكيعني كان الخبر شوية مقبول منك ياغسان بس بالأخير خبصتها.. بالله عليك بحماه المدينة خرج 500 ألف .. كبيرة هي .. صرتوا منفخجية أكثر من النظام نفسه.. حماه إذا بتنزل كلها مع رجالها ونسوانها مابتططلع هالعدد.. وبعدين بنات مسيحيات بالتظاهرة ومتحجبات .. نكتة الموسم .. أنا حموية مسيحية وعايشة كل عمري بحماه .. بقلك كذب كذب كذب .. ولا بنت مسيحية بحماه أساسا عم تسترجي تطلع برات بيتها ..ونصف العائلات تهجرت بحجة أنهم كفرة .. بخبرك خبرية .. صاروا يهتفوا من كام يوم يامسيحية ياكفار بنعرف أنكم مع بشار .. بقا شلون بدك تقلي متظاهرات مسيحيات .. بعد ناقص تخبرني أن شباب الكنسية صلوا الجمعة مع جماعة الثورة وطلعوا معهم .. وبعدين مين هيدي رولى يلي عاملي ياها صحيفة وعمن تاخد بحكيها .. بدك برسلك ايميلي وأنا بصورك كالمظاهرات من شباك بيتي الطابق الخامس مشان تشفلي كام ميت ألف هني ..
-
سورية بخيرإذن، هي بخير، ولم تعد تنفع الجرعات المسمومة التي تبث على الفضائيات المغرضة، التي فقدت مصداقيتها رويداً رويدا. سورية بخير.. وكل أركان النظام بخير، لا انشقاقات هنا، ولا مزايدات، يدا واحدة أثقلت كاهل المغرضين، من الأعداء اولاً إلى من كانوا أصدقاء.. emptyzero
-
تعليقالمشكلةالجوهرية لدى كل مكونات المعارضةأنهاممتازة في الشعارات ولكنها لا تعرف ماذ يريد الشعب السوري فعلا .ان الشعب ضائع مابين نظرية المعارضةالتي لم ير في قاموسها السياسي أي ذكر أو ملمح للكرامة الوطنية الجمعية لكل افراد الوطن السوري والشبهةاللاصقة بالمعارضة انها تستهين جدا عن حسن نية أو سوءهابهذه الكرامة الجمعية التي اشعلت ثورة مصر العروبة.الأستاذ غسان سعود طرح نفس الفكرة ولكن بضبابية غير مقصودة, سؤال على المعارضةان تمعن التفكير فيه ان كان لها عقل . عليها ان تجيب على عشرات الأسئلة وتقنع باجاباتها ان الكرامة الوطنية الجمعية للسوريين مصانة وستكون محصنة ضد أي ايذاء فيما بعد ما يسمونه ثورة.ما موقف المعارضة من فلسطين بالدرجة الأولى وغبي بالمطلف من يستهين بهذا الموضوع وماهو الموقف ايضا من لبنان كعب آخيل السوري وما هو الموقف من كل السياسات الدولية الهائجة وعلى الأقل حتى تهدأ وتتضح الصورة الدولية وتستقر "من ايران مثلا" وهل تجيد المعارضة سياسة اللعب بالبيض والحجر .بهذا التحليل نستنتج أن المعارضة ستطعمنا حرية لاطعم ولا لون ولاشكل لها يعني مثل حرية جعجع والكتائب.يعني نختصر ونقول من برا شبه حرية ومن جوا قيد وسلاسل.تعالو نرى ماذا عن السلطة والنظام:هنا نجدالعكس تماما من برا حرية حتى الموت وبالممارسةالسياسية ولا ينكره الا كل أعمى ومن جوا كرامة وكبرياء وسوؤدد ولضيق المساحة سنختصر جدا ونقول أن طاولة طعام المعارضة أنيقة وأدواتها ملاعق وغيره ذهبية وعصريةوخاوية من الطعام أما طاولة السلطة والنظام بالية متصدعة ومقاعدها تسبب البواسير ولكن عليها كسرة خبز جافة ونقطةماءو على الجائع من الشعب أن يختار ويتحمل مسؤولية خياره
-
بالله بدو يعتصم؟؟؟؟مو عأساس انتو اللبنانيين ونجمة وقطعة سما على الأرض بدو الجنسية السورية ورح يعتصم ؟؟؟؟ وين راح اعتزازكون بالهوية اللبنانية ولا هيي بس شغلة بدو الاستاذ يحكي فيها ....ومنرجع للمتظاهرين والمتظاهرات تحديدا؟؟؟ تحجبوا خوفا من معاقبتهن لاحقا؟؟؟؟؟ مو هنن صرلون من وقت اول حزيران عم يتظاهروا ويحرقوا سيارات قرب الجيش ناحون؟؟؟؟؟؟ لسا...هيدا هوو الجواب اذا بدكون تتظاهروا كشفوا وجهوكون وشعركون وما تخافوا بس اذا بدكون تكسروا وتحرقوا لازم ينعرف مين كرمال الغرامات يعني فيرضى عليكي يا رولى اذا بدك تتظاهري بلا تكسير وروحي تظاهري قد ما بدك بانك حرة بس بلا تخريب وحرق
-
يشرّفني هذا النظام 2-يشرفني هذا النظام الذي حضن كل المقاومات الفلسطينية الرافضة لأوسلو بعد أن تكالب عليهم كل العالم و كل العرب. -يشرفني قائد هذا النظام حافظ الأسد الذي بنى سوريا و نقلها من مفعول به إلى فاعل قوي رغم كل الحصارات و الموارد المحدودة و رحل و لم يوقع. -يشرفني بشار الأسد الذي ورث الحكم عن حافظ الأسد و لم يرثه عن وكالات الإستخبارات الأميركية و الأوروبية. -يشرفني هذا النظام الذي بدأ ورشة تحديث سوريا. -يشرفني هذا النظام الذي قاوم غزو العراق قولاً و فعلاً. -يشرفني هذا النظام الذي حضن ملايين اللاجئين العراقيين رغم الأعباء. -يشرفني هذا النظام الذي حضن حماس و كوادرها رغم تهديد مبارك و هدير طائرات العدو فوق قصر رأس النظام. -يشرفني هذا النظام الذي كان ظهر مقاومة لبنان عندما تكالب عليها كل العالم و كل العرب و بعض اللبنانيين في حربهم الكونية عليها في 2006 و لم يتوانى عن المشاركة في الدفاع لولا تطمين سيد المقاومة " المقاومة بخير و ستدحر العدو" و فعلت. -يشرفني هذا النظام الذي أسقط مشروع كونديليسا رايس للشرق الأوسط الجديد. -يشرفني هذا النظام الذي يناضل الآن لإسقاط سايكس بيكو جديد. -يشرفني هذا النظام الذي أعطى شعبه الإصلاحات و لم يعط المتآمرين التنازلات التي أرادوها عبر ثورتهم المزعومة. -يشرفني بشار الأسد قائداً و حسن نصرالله سيداً و يشرفني أن أكون بوقاً لهما و أجري ضميري و حبي لوطني لبنان و سوريا و فلسطين لا فرق عندي و أنا عائد إلى بلادي قريباً لأكون شريكاً في النصر الآتي و القدس ليست بعيدة. غسان سعود: البقية بحياتك... اشتقنالك
-
يشرّفني هذا النظام 1إلى كل المتبجحين بالحرية و الديمقراطية من إسلاميين و يساريين و قوميين و ليبراليين: -يشرفني هذا النظام الذي بادر إلى حرب تحريرية سنة 1973 . -يشرفني هذا النظام الذي أفشل مخطط بن غوريون لتقسيم العرب من بوابة لبنان سنة 1975 . -يشرفني هذا النظام عندما صمد رغم خيانة السادات. -يشرفني هذا النظام الذي وقف إلى جانب ثورة إيران رغم الحصار و المؤامرات. -يشرفني جيش هذا النظام الذي قدم أكثر من 7000 شهيد في وجه الغزو الإسرائيلي عام 1982 . -يشرفني هذا النظام الذي أسقط إتفاق 17 أيار. -يشرفني هذا النظام الذي رعى و حضن كل مقاومات لبنان. -يشرفني هذا النظام الذي أسقط مشروع بيريز للشرق الأوسط الكبير.
-
نصف مليون متظاهرالمظاهرات يوم 1 يوليو 2011. في صحيفة "الشرق الأوسط ".السعودية التي تدعي نصف مليون متظاهر. أنا مهندس واقدر عدد المتظاهرينفي الصوره ... لا يمكن أن نرى أكثر من 20000 في أحسن الأحوال. واستند في التقدير على افتراض طول المبنى في الصورة ، والحقيقة أن نهاية وبداية المظاهرة واضح في الصورة.... على الرابط أدناه http://www.aawsat.com/details.asp?section=1&issueno=11904&article=629167
-
من زمان هالقمر ما بانيا إستاذ غسان قلنا بعد هالغياب بتكون جبت شي جديد لكن اسلوبك الروائي لم يتغير بالنسبة للمكون الاول فهو يتغطى وراء الاصلاح لان من يريد الاصلاح ينتظر ليحكم على النتائج اما المكونين الاخرين يبقيان في العالم الإفتراضي لانه لا يوجد من يمثلهم على الارض السورية أما المكون السوري فهو بخير و سوريا بخير و تصبح على خير
-
يا عمي كلو على راسي من فوقيا عمي كلو على راسي من فوق حضرة الكاتب,بس ليش مصر متل ما كتير غيرك مصرين انو يتجاهلو ملايين الناس لي عم تنزل مؤيدة,شو مش عالم هدول؟!!!قال المعارضة فيها تنزل عشرة ووقت لبدا بتنزل مية ألف!!ايه مو صحيح هاد الحكي,هني اقلية بين الشعب ولولا الدعم بالمليارات ما كانو بينو,بعدين الانسة لي زارت حماه وتغزلت بالتنوع بالمظاهرات هونيك تسمحلنا شوي,عرضتها كتير!!! شوية انصاف يا جماعة,ايه والله الملايين لي عم تنزل مع الرئيس سوريين كمان!!!
-
رعوالله يا سعود اجمل شيئ تكلمت عنه هو عن رولى الركبي لان هذه هي الحقيقة الكل ومن الطوائف الموجوده في الساحات اما عن الصورة المنشورة طبعا كالعادة ينتعونهم بالباص ويللا على ازرع (بالمناسبة ازرع هي في حوران الجريحة بكل ما الكلمة من معنى)يعني وكأنهم يقولون للعالم انظروا كم ان اهل حوران يحبوننا. بالمناسبة الدولة دعت فعاليمات من حوران للتحاور ولكنهم اعتذروا !!!عجيب مولأن من يرى الصورة يقل يا الله قديش بحبوهم.
-
أعزائي جريدة الأخبار نشكرأعزائي جريدة الأخبار نشكر متابعتكم للأحداث في سوريا ولكن أريد أن أوضح لكم شيئ بخصوص مسيرة حماة لمعرفة الحجم الحقيقي للمظاهرة وبدون تقزيم أو تضخيم بأمكانكم التأكد من مساحة ساحة العاصي عن طريق غوغل ماب في أحسن الأحوال لا بتجاوز مساحة الساحة مع الشوارع المحيكة 10000 متر مربع وبفررض أن كل متر مربع يستوعب 3 أشخاص فأن الساحة تستوعب 30 الف شخص وسأضرب العدد ب 5 ليصبح 150 الف كيف لمحافظة تعداد سكانها الكلي مليون شخص طبعا مع الريف أن يخرج منها نصف مليون ذكر لأن جميع الفديوات لم تظهر أمرأة واحدة هل هذا معقول مع العلم أن منطقة الغاب ومصياف والسلمية ومحردةوالسقيلبية لم تشارك في هذه المظاهرات لأسباب طائفية بحتة ولنعتبر أنها تشكل فقط 30 بالمية يعني 300000 الف نسمة في أحسن الأحوال لم يتجاوز عدد المتظاهرين مية الف نسمة
-
نعم سوريا بخيرسوريا بخير لن الملايين أكدت دعمها لمسيرة الإصلاح بقيادة الرئيس بشار الأسد الذي قام بثورة على مؤسسات الدولة كلها وبدأ بعملية إصلاح شاملة .. أما عن الأطياف التي تقود حركة المعارضة فهي نسخ متماثلة, شباب أو محتجين او متظاهرين او ما شئتم تسميتهم تركوا عقولهم ثم دخلوا الجامع .. وصار ما قاله السلف هو تنزيل من الله ...وقلة من المفكرين الذين يحلمون بموطئ قدم لهم في سلطة جديدة .. والاثنان هنا لم يقدما حلا ولا يملكان حلالما بعد النظام الحالي أو حتى لما بعد انتهاء موجة الاحتجاجات مع بقاء النظام .. والاثنان بالتأكيد لن يخرجا بسوريا نحو دولة مدنية ديمقراطية . عجبت من فكرة ان المتظاهرين في مدينة حماه يضمون الاسلامي والشيوعي والماركسي والقومي والمسيحي الجميع يعرف ان حماه والقرى المحيطة بها المساندة لها بالتظاهر هي ذات صبغة اسلامية متشددة ...فكيف لهم أن يكونوا شيوعيين وقوميين ومسيحيين ؟؟؟