انتهت إذاً هذه «الزيارة التاريخيّة إلى دولة الإمارات»، وعاد الحبر الأعظم أدراجه إلى الفاتيكان، تاركاً وراءه آثار دعسات مباركة على رمال الخليج العربي، وأصداء كلمات نبيلة عن «الأخوّة الإنسانيّة» و«الحوار» و«التسامح». وهذا، بحد ذاته، يستحق التحيّة، إذ لا شك في أنّها لحظة تاريخيّة مهمّة.