أنشأ الأهالي في بلدة الكرك، في محاولة لحل أزمة مياه الشفة، خزاناًَ جديداً أخيراً، يتسع لنحو 3 آلاف متر مكعب من المياه، بهدف تغذية الأحياء السكنيّة في المعلقة والكرك دائماً، وتأمين المياه إلى حي حوش الزراعية في زحلة، لكن الخزان لم يستعمل بعد، لعدم إمكان جر المياه إليه؛ فلقي مصير الخزان الذي بنته سابقاً مؤسسة جهاد البناء، ويعاني المصير نفسه اليوم، رغم أن مرسوماً اشتراعياً كان قد صدر عام 2004، وأوصى بتشغيل المحطة، وتمديد القساطل، لنقل المياهإلى الخزان.