عادت الأسلحة الرشاشة للظهور بكثافة في العاصمة، وفي ضاحيتها الجنوبية، أخيراً، تزامناً مع اقتراب موعد عيد الفطر السعيد. لكن الأسلحة هذه المرة، هي اللُّعَب التي يستخدمها المراهقون، وتفسّر علاقتهم بالمجتمع أحياناً (راجع «الأخبار» ٢٣ أيلول ٢٠٠٩). هؤلاء المراهقون يلعبون بأسلحة تطلق الخرز، لُعَباً كـ«باب الحارة» و«المقاومة ضد إسرائيل». لُعَب، قد يظنونها حقيقية، بوسائط وهمية!