على فكرة

  • 0
  • ض
  • ض

بات وادي السلوقي اليوم مركز مراقبة لدبابات قوات الطوارئ الدولية التي تختبئ في أطراف الوادي لرصد أي عمل عسكري قد يحدث من جانب المقاومين. على صعيد آخر، أصبح الوادي مكاناً للاستجمام لأبناء المنطقة صيفاً، بعدما كان منذ عام 1982 مرتعاً لدبابات الاحتلال، وممرّاً إجبارياً للمقاومين المتوجهين إلى داخل الشريط المحتل سابقاً. هكذا، لم يقترب العمران من الوادي وتلاله لفترة طويلة إلى حين دخول الكسارت التي شوّهت بعض معالمه

0 تعليق

التعليقات