على فكرة

  • 0
  • ض
  • ض

بعد الطفرة الاستثمارية التي شهدتها صور، اشترى آل الساحلي المباني غير المكتملة على المدخل الغربي الشمالي لمدينة صور، والتي يملكها مغترب من آل الصعيدي، ودمّروها كلياً لإنشاء مشاريع مكانها. ولأن المباني تصل حدودها الغربية إلى مخيم جلّ البحر، تمثّل بيوت الصفيح للاجئين عائقاً بين المشروع والشاطئ. لذا، فإن الخطوة المقبلة هي التمدّد باتجاه الشاطئ للحصول على واجهة بحرية مثلى للمشروع. لكن ما غاب عن ذهن المستثمرين هو أن المخيم نفسه قائم ضمن الأملاك البحرية العمومية

0 تعليق

التعليقات