◄ دعا علماء صينيون متطوعون للمشاركة في المرحلة الثانية من لقاح صُمم خصيصاً لمقاومة مرض نقص المناعة المكتسب (الأيدز)، وفق وسائل إعلامية صينية رسمية. وكانت الصين قد بدأت أبحاثها المتعلقة بمرض الأيدز قبل 13 سنة ونظمت المرحلة الأولى من تجاربها التي تهدف إلى إجراء اختبارات السلامة على منتج صمم لهذا الغرض.
◄ قال مسؤولون هنود إن 15 شخصاً أصيبوا بمرض «الجمرة الخبيثة الجلدية» في جنوب ولاية أندرا براديش وذلك خلال الأسبوع الماضي. وأبلغت جاي ساروجيني مسؤولة الصحة في مقاطعة فيساخاباتنام شبكة CNN أن «العدوى انتشرت في ست قرى من المقاطعة».

◄ خلصت دراسة حديثة شملت تحليل 57 بحثاً علمياً تضمنت قرابة 900 ألف شخص، إلى أن البدانة قد تقصر عمر المصابين بها بنحو عامين إلى أربعة أعوام في المتوسط، وقد تصل إلى ما بين ثماني إلى عشر سنوات بين من يعانون سمنة مفرطة.
تأتي نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية «لانست» العلمية، كخلاصة لعدد من الأبحاث قام بها سير ريتشارد بيتو، من جامعة أكسفورد البريطانية وفريق ضم عشرات الباحثين حول العالم، للوقوف على مدى ارتباط «مؤشر كتلة الجسم» (BMI) والوفيات.

◄ بينت دراسة نشرت في المجلة الطبية البريطانية عدم وجود فارق كبير في عملية الشفاء بين العلاج التقليدي والعلاج الذي تُستخدم فيه اليرقات. الدراسة أجراها فريق من الباحثين من جامعة يورك الأميركية، وقد ترأسه البروفسور نيكي كولوم، وقد أجريت على 270 مريضاً مصابين بتقرحات في أرجلهم، عولج البعض باستخدام اليرقات والبعض الآخر من خلال استخدام مرهم علاجي.
وتبين أن الزمن الذي استغرقته عملية الشفاء في الحالتين هو زمن متقارب جداً، كما تبيّن أن نسبة التهاب القروح تساوت في الحالتين.
وتكمن أهمية العلاج باليرقات في قدرتها على تنظيف الجروح عبر إزالة الأنسجة الميتة، ما يسمح بتسريع عملية الشفاء والتخفيف من إمكان الإصابة بالالتهاب. إلا أن وضع اليرقات في مكان التقرحات يعد عملية معقدة نوعاً ما، إضافة الى الآلام التي تسببها اليرقات.

◄ توفي مئات المرضى البريطانيين في مستشفى «ستافورد» الإنكليزي بعد تلقيهم علاجاً غير مناسب لوضعهم الصحي. وأفادت صحيفة «صنداي تلغراف» البريطانية بأن الهيئة التي تراقب الخدمة الصحية الوطنية البريطانية أصدرت تقريراً جاء فيه أن المسؤولين عن هذا المستشفى تجاهلوا تحذيرات متكررة من نوعية الرعاية الطبية التي يقدمها لأنها دون المستوى المطلوب. وفي التقرير أيضاً أن العديد من المرضى ماتوا في مستشفى «ستافورد» بسبب العلاج «المرعب» الذي تلقوه.