◄ نشرت منظّمة الصحّة العالمية تقريراً جديداً يقول إنّ عدد المصابين بداء الكوليرا في زيمبابوي تجاوز ستين ألفاً. ودقّت المنظّمة ناقوس الخطر في غياب أيّ إشارة إلى مواجهة تفشّي هذا المرض بعد وفاة أكثر من 69 شخصاً خلال الـ24 ساعة الماضية. وذكر تقرير المنظمة الدولية في جنيف أن نحو 60401 شخص أصيبوا بالمرض من بينهم 3161 لقوا حتفهم من خلال العدوى التي تنتقل عبر المياه منذ ظهور المرض في آب الماضي.
◄ ألقت الشرطة الأوسترالية القبض على رجل ألقى ابنته البالغة من العمر أربع سنوات من فوق جسر في مدينة ملبورن. وكان آرثر فريمان، البالغ من العمر 35 عاماً، قد ألقى بالطفلة من على جسر West Gate، ثم عاد إلى مركبته، التي ترك فيها ابنيه الآخرين، وأكمل طريقه إلى وسط البلد.
ووجدت الشرطة الأوسترالية مركبة فريمان بعد مضي 90 دقيقة من الحادث، وألقت القبض عليه في إحدى المناطق القريبة.

◄ اليوم يحتفل الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي وعارضة الأزياء السابقة كارلا بروني بعيد زواجهما الأول. في الثاني من شباط 2008 عقد ساركوزي قرانه على بروني في حفل بسيط أُقيم في قصر الإليزيه يتناقض تماماً مع الصخب الإعلامي الذي أعقب لقاءهما الأول. وقد أرادت كارلا بروني ساركوزي التي لم تعتزل الغناء وأصبحت ناشطة في المجال الإنساني، أن تجسد خلال سنة من زواجها بالرئيس الفرنسي صورة السيدة الأولى العصرية والملتزمة التي تستخدم نفوذها بعيداً عن الأضواء.
ومنذ زواجها، سجلت كارلا (41 سنة) البوماً بعنوان «وكأن شيئاً لم يكن» تخصص إيراداته للجمعيات الخيرية. وأصبحت «السفيرة العالمية لحماية الأمهات والأطفال من مرض الإيدز» لدى الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسّل والملاريا. ونفوذ «المرأة اليسارية» واضح للعيان بعد 15 شهراً على لقائها الأول بنيكولا ساركوزي خلال عشاء أقامه جاك سيغيلا أشهر شخصية في مجال الإعلان في فرنسا.

◄ رفعت كنديتان مثليتا الجنس دعوى على طبيبة من أصل مصري بسبب رفضها علاجهما في عيادتها وضمهما إلى سجل المرضى فيها واتهمتاها بممارسة التمييز بحقّهما على أساس الجنس.
وجاء في الدعوى التي رفعتها المرأتان السحاقيتان أندريا وجينيتي ماركوفيسكي إلى لجنة حقوق الإنسان في مانيتوبا وإلى كلية الأطباء والجراحين في مدينة وينيبيج الكندية أن الدكتورة كاميليا إلياس رفضت معالجتهما بعد اللقاء الأول معها.
وقالت ماركوفسكي لصحيفة «ذا غلوب أند ميل» إن الطبيبة المصرية بدت غير مرتاحة خلال اللقاء الأول معها ومع صديقتها، مضيفة: «قالت لنا إن معالجة السحاقيات تتعارض مع دينها وإنها ليست لديها أي خبرة في معالجة المثليين من الرجال أو النساء» .