◄ قال باحثون كنديون إن الاختبارات التي تكشف طريقة تفاعل بروتينات مختلفة في الأورام، يُمكن أن تحدد فرص النجاة لدى مريضات سرطان الثدي. ويمكن إذا كشفت هذه الاختبارات أن احتمالات النجاة المتاحة غير جيدة، يبدأ الأطباء على الفور في استخدام علاجات شديدة في الحال، وإن كان من الصعب معرفة هل ستستجيب مريضة سرطان الثدي إلى العلاج أم لا.وحلل الباحثون شبكات من البروتينات وعناصر كيماوية حيوية في العمليات الخلوية في أنسجة الأورام السرطانية الثديية لنحو 350 مريضة في الولايات المتحدة وأوروبا. وخلصوا إلى أن الناجيات من المرض كان لديهن تنظيم لشبكة البروتين داخل الخلايا السرطانية مختلف عن اللاتي قضى المرض عليهن. وكتب الباحثون في دورية «التكنولوجيا الحيوية في الطبيعة» أن رصد هذه التفاعلات البروتينية مكّنهم من التكهن بشكل صحيح بنسبة 82 في المئة بفرص نجاة المريضات أم لا.

◄ لاحظ خبراء رسميون في قطاع تنظيم الأسرة في الصين تزايداً في عدد المواليد الذي يعانون عللاً خلقية. وقال جيان فان من اللجنة القومية للسكان لتنظيم الأسرة إن التلوث البيئي هو السبب في ارتفاع هذا العدد. وأوضح قائلاً «يولد كل 30 ثانية رضيع يعاني عيوباً خلقية بسبب تدهور حالة البيئة».

◄ أعلن باحثون من جامعة ييل الأميركية أن «الأسبرين» قادر على تخفيف الأضرار التي قد تلحق بالكبد من جراء تناول الكحول أو بعض العقاقير مثل الباراسيتامول.
وروى هؤلاء الباحثون أن الأسبرين أنقذ حياة عدد من الفئران التي أجريت عليها التجارب، بعدما أعطيت جرعة زائدة من الباراسيتامول.

◄ قام باحثون من جامعة هيريوت وات في ادنبره بدراسة تأثير ما يعرف بـ«التدريب المرحلي المكثف» high-intensity interval training(HIT) على عمليات الأيض عند مجموعة من المتطوعين الذكور القليلي الحركة. وقد تبين بحسب البروفيسور جيمس تيمونز المشارك في البحث، أنه من خلال ممارسة بعض التمارين العضلية المكثفة، بحيث يستمر كل تمرين ثلاثين ثانية، يمكن رفع مستوى الأيض دراماتيكياً خلال أسبوعين فقط.

◄ أظهرت دراسة علمية حديثة أن خفض استهلاك السعرات الحرارية قد يساعد في تحسين ذاكرة كبار السن.
ووجد باحثون في جامعة «مونستر» في ألمانيا أن المشاركين في البحث، من الجنسين، ممن تقيدوا بحمية غذائية قليلة الوحدات الحرارية جاء أداؤهم الأفضل في اختبارات الذاكرة الشفهية من سواهم ممن لم يخضعوا للحمية ذاتها.

◄ أجمع عدد من أطباء الصحة النفسية الأميركيين، على أن نسبة الأشخاص الذين باتوا يلجأون إلى جلسات للعلاج النفسي، قد زادت بشكل ملحوظ منذ بدء الأزمة المالية العالمية، مما يشير بحسب هؤلاء الأطباء إلى زيادة نسبة التوتر لديهم، وفق ما جاء في موقع «سي أن أن» الإلكتروني.