على فكرة

  • 0
  • ض
  • ض

بلدة يارون أيضاً تعاني، لكون مغتربيها في الولايات المتحدة وأوستراليا. كذلك شقرا (أكثر من 200 أسرة في الكويت) أبناؤها يعملون في تجارة الألبسة، وقد خسر الكثيرون أموالاً في البورصة الكويتية. وهناك آخرون، كما يقول راغب حكيم، تدنت «نسبة مبيعاتهم إلى أقل من النصف، بينما يتعرض كثيرون من أبناء البلدة للإفلاس». ويبين المحامي حسين نور الدين، أن «عدداً من أقربائي في الكويت، بدأو يشكون توقف عائداتهم من عمولات البيع بسبب ضعف القوة الشرائية».

0 تعليق

التعليقات