◄ «حين قرّر أبي» (دار الآداب) وقّعه مؤلفه سماح ادريس في الدورة الأخيرة من معرض الكتاب، وهو قصة الأستاذ سليم الذي يقرر أمراً فيتورّط في مشكلة، دون أن يتمكن من حل المشكلة الأولى... لكن عائلته ستساعده بمرح وذكاء.
◄ الكاتب السوري زكريا تامر، يعيد وصل علاقته بعالم الصغار، وصدر له أخيراً كتاب «لماذا سكت النهر» (دار الحدائق) والذي يتضمن 51 قصة قصيرة. اختار تامر الطبيعة مسرحاً لمعظم هذه القصص، وجعل النباتات والحيوانات تحمل أحاسيس ومشاعر البشر.

◄ «بنات الحروف» من إصدارات دار قنبز تساعد على تعليم اللغة العربية بطريقة مرحة، فبنات الحروف يلعبن في الخارج، يخترنّ نجوماً، ويركبن عربات تجرّها دلافين.

◄ عن «دار أصالة» صدرت أخيراً القصة التي كتبتها فاديا حطيط تحت عنوان «حلمي»، قصة فتاة تملّ من الدروس، تتعبها، تذهب إلى المكتبة وتسأل البائع عن كتاب لكي تحلم. تحلم بأنها الأميرة التي تصعد سلّم القصر الجميل. سيعيش القارئ حلم الفتاة الصغيرة التي تستفيق على طرقات الباب، خلفه أمها التي تسأل عنها.

◄ الشاعر حسن عبد الله من أشهر كتّاب قصص الأطفال، أخيراً صدر له عن «دار الساقي» كتاب «فرح» وفيه «شعر وأقاصيص شعرية للأطفال والفتيان»، «الخريف» و«الباص» و«انتظار» و«الروح الرياضية» وغيرها العشرات من القصص القصيرة الشعرية التي تعيدنا إلى عوالم الطفولة الجميلة، نقرأ مثلاً في أقصوصة «جحا» الآتي: «ما من أحد / أبداً كجحا
ملأ الدنيا/ فرحاً مرحا».

◄ سلسلة «رنا ونديم» هي مجموعة من خمس قصص كتبتها نجلاء بشور، وقدمت فيها لبنان من خلال مناطقه وأحيائه، وتراثه الغذائي، ومن خلال مفكريه والشعراء والفنانين والكتّاب. السلسلة تصدر عن مؤسسة «تالة» للوسائل التربوية بدعم من وزارة الثقافة اللبنانية في إطار مشروع التعاضد الأولوي ـــ المطالعة العامة والنشر للأطفال، بطلا القصص هما: رنا صديقة الكومبيوتر طفلة جريئة ومغامرة، وصديقها نديم الفتى الحالم الذي يعشق الفن والشعر والمأكولات.