خان الصابون الطرابلسي يستعيد عافيته

  • 0
  • ض
  • ض

مع كلّ قطافٍ للزيتون، يستعيد خان الصابون الطرابلسي حيويّته، ويبدأ إنتاج الصابون «الطازج». هذه الصناعة الحيّة منذ مئات السنين تستقطب الأنظار كحرفة نادرة، بعدما هجرها معظم متقنيها، واقتصر عدد العالمين بأسرارها على عائلة طرابلسيّة واحدة. ازدهرت تجارة الصابون في القرن الـ11 وما زال يستعمل حتّى اليوم لأغراض علاجيّة. أمّا الصابونة المستديرة ذات القاعدة المربّعة أو المعروفة بالصابونة العرائسيّة ـــ وهي تقليديّاً جزءٌ لا يتجزأ مع جهاز العروس ـــ فتصنّع اليوم بنقشات فريدة.

  • تشكيلة من الصابون العرائسي (جمال الصعيدي-رويترز)

    تشكيلة من الصابون العرائسي (جمال الصعيدي-رويترز)

0 تعليق

التعليقات