■ سقطَت من الطبقة الثانية عشرة
سقطت سيدة إثيوبية من شرفة المنزل الذي تعمل فيه، والواقع في الطبقة الثانية عشرة من أحد مباني منطقة زقاق البلاط. وقد نُقلت إلى مستشفى رفيق الحريري الحكومي، حيث كانت لا تزال في حالة غيبوبة.

■ عصبوا عينيها واعتدوا عليها

ادّعت سيدة في الرابعة والثلاثين من عمرها أمام فصيلة الدرك في سن الفيل أن سائق سيارة دعاها لركوب سيارته في منطقة برج حمود بقصد التعرف إليها، وكان معه شابان آخران. وأضافت أن السائق، بعد سيره لمسافة 100 متر تقريباً، شهر مسدساً حربياً بوجهها قبل أن يعصب أحد رفيقيه عينيها، ثم أخذوها إلى مكان مجهول حيث اغتصبوها، قبل أن يلقوا بها فجر أمس في منطقة الزلقا.

■ توقيف مطلوب بـ13 مذكرة

أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي أن مفرزة استقصاء الشمال أوقفت يوم أول من أمس في بلدة الحِيصة (عكار) «أحد المطلوبين الخطرين في مجال تجارة المخدرات والأسلحة، المدعو خ. و. (مواليد 1960)، وهو مطلوب للقضاء بموجب 13 مذكرة عدلية بجرائم أهمها تأليف عصابة سلب والاتجار بالأسلحة الحربية ومحاولة القتل». وأضافت المديرية في بيان أصدرته شعبة العلاقات العامة أن رجال الأمن ضبطوا في حوزته شيكاً مسروقاً وبطاقة لاجئ فلسطيني مزوّرة.

■ شبان بزيّ الجيش يضربون شرطياً

ادعى الدركي ج. ز. أنه، أثناء تنظيمه السير على إشارة الروكسي في منطقة التل بطرابلس، لم تمتثل له سيارة يستقلها 3 شبان يرتدون زي الجيش اللبناني، فحصل تلاسن بينه وبينهم، تطوّر إلى أن ضربه «العسكريون» الثلاثة قبل أن يلوذوا بالفرار.

■ سرقة كنيستين

دخل مجهول ليل أول من أمس إلى كنيسة السيدة العذراء في خراج بلدة أميون (الكورة) وسرق من داخلها أثاثاً وأغراضاً قدّرت قيمتها بنحو مليوني ليرة. وفي عمشيت (جبيل)، دخل مجهول في الليلة ذاتها إلى كنيسة مار زخيا وسرق من صندوق النذورات مبلغاً من المال قدّر بنحو 300 ألف ليرة.

■ توقيف منتحل صفة «معلومات»

أوقفت دورية من فرع المعلومات في جونية هلال ر. (1984) للاشتباه في انتحاله صفة فرد في الفرع ذاته.
وكان الموقوف قد ألصق على زجاجي سيارته شعار المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي. من ناحية أخرى ادعى خالد هـ. (1984، سوري الجنسية) أن شابين يستقلان دراجة نارية اعترضا طريقه قرب بلدة قرطبا وادّعيا أنهما من «أمن الدولة» ثم سرقا منه ما في حوزته من مال وفرا إلى جهة مجهولة.

■ «الزئبق الأحمر» لا يزال في لبنان

ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن قاضي التحقيق العسكري الاول رشيد مزهر «لا يزال يدرس إمكان وسبل إرسال المواد المضبوطة» مع الشبان الثلاثة الذين أوقفتهم الشرطة القضائية قبل نحو أسبوعين في البقاع، والذين ذكرت وسائل إعلام أنهم يشكلون خلية إرهابية، وأن السائل المضبوط في حوزتهم هو من نوع الزئبق الأحمر. من ناحية أخرى، أكّد مسؤول أمني رفيع لـ«الأخبار» أن التحقيقات التي أجرتها الأجهزة الأمنية لم تُشر إلى أي علاقة للموقوفين الثلاثة بأعمال إرهابية، مضيفاً أن المحققين رجحوا أن يكون الجرم الوحيد الذي اقترفه الثلاثة هو «الاحتيال».
(الأخبار)