اعتصام لآل شمص أمام العسكريةاعتصم نحو 100 شخص من أقارب الشهيد عدنان شمص، الذي قُتل خلال أحداث الجامعة العربية يوم 25\1\2007، أمام المحكمة العسكرية في بيروت، مطالبين الجهات القضائية والأمنية بكشف حقيقة من قتل الشهيد شمص. واتهم المعتصمون في بيان أصدروه جهات لم يسموها بـ«إخراج شخص إلى العلن قدّم على أنه القاتل المزعوم»، في إشارة إلى المدعى عليه راغب ابراهيم الموقوف منذ أكثر من ثمانية أشهر. وطالب البيان بتوقيف مَن سمّتهم العائلة في شكواها المباشرة التي تقدّمت بها لدى قاضي التحقيق الأول في بيروت. وذكّر البيان بما صرح به شقيق المدعى عليه راغب ابراهيم من خلال برنامج «الفساد» على تلفزيون «الجديد» يوم 29/8/2008، من أن شقيقه أرغم بالمال على الاعتراف وتمثيل الجريمة؛ وبما نشرته «الأخبار» في تحقيقها الصادر يوم 4/9/2008، من معلومات عن طمس الحقائق وإخفاء هوية المجرمين الحقيقيين. وختم البيان بتأكيد «الاستمرار في التحرك حتى توقيف القتلة وإحالتهم أمام القضاء».

انتحال صفة أمنية لسلب سوريين
ادعى 3 عمال سوريين يعملون في ورشة بناء في الأشرفية أن ثلاثة أشخاص مجهولين انتحلوا صفة رجال تحرٍّ أدخلوهم إلى غرفة ناطور الورشة ثم أقفلوا الباب ليسرقوا منهم مبلغ 600 ألف ليرة، قبل الفرار إلى جهة مجهولة.

سرقة 5 آلاف دولار من داخل حقيبة
خلال شراء مجهول بعض الأدوية من داخل صيدلية في الحدث، أقدم على سرقة مبلغ 5 آلاف دولار من محفظة صاحبة الصيدلية، بطريقة احتيالية، بحسب ما ذكرت صاحبة الصيدلية في ادعائها لدى الشرطة. وذكرت صاحبة الصيدلية أن شخصاً آخر كان ينتظر السائق داخل سيارة جيب، وفرا إلى جهة مجهولة.

منع دورية من إزالة مخالفة
تجمهر عدد من النسوة والرجال في منطقة صبرا، وبدأوا بتوجيه الشتائم لعناصر من دورية الدرك التابعة لفصيلة بئر حسن، أثناء محاولتها إزالة مخالفة بناء في المنطقة. وقد رحلت الدورية من المكان كي لا تصطدم بالمحتجّين.

أزعور يوضح
تعقيباً على المقال الذي نشرته «الأخبار» في عددها الصادر يوم 6 أيلول الفائت تحت عنوان «كسارة أحد النواب أمام صفقة تسوية جديدة»، أوضح وزير المال السابق جهاد أزعور أنه كان قد كوّن «فريق عمل متخصصاً لمتابعة هذا الملف وللتنسيق في عملية جمع المعلومات وتحضير الردود وإرسالها إلى هيئة القضايا، لتكون كل المعلومات متوافرة وتدعم وجهة نظر الدولة كي تحافظ على حقوقها». وأضاف أزعور إنه كان قد «أعطى تعليمات بأخذ هذا الموضوع بجدية كبيرة».