صيدا ــ خالد الغربيأما في بحر العيد، الذي كان قبل الاجتياح الإسرائيلي يغطي مساحة شاسعة قرب الميناء، لم يبق منها إلا 10 بالمئة، فقد نصبت الأراجيح و«الدويخات» وبانتظار إدارة محركاتها راح الطفل محمود سليم ورفاقه يقومون بمران أولي عليها فيدفعونها يدوياً بانتظار يوم العيد.