◄ «العائلة أولاً» هذا هو شعار ميشال أوباما، زوجة المرشح الديموقراطي للرئاسة الأميركية باراك أوباما. فقد أعلنت ميشال أخيراً أنه إذا أصبح زوجها سيد البيت الأبيض والقائد الأعلى للقوات المسلحة الأميركية، فإن مهمتها الرئيسية ستكون الاهتمام بتربية ابنتيها ماليا وساشا البالغتين السابعة والعاشرة من العمر. من جهة ثانية، اعترفت سيندي زوجة المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية جون ماكين، بأنها ولعة بقيادة السيارة بسرعة جنونية.
◄ لاعب كرة القدم الإنكليزي ديفيد بيكهام يحلم بأن يرزق بطفلة. وذكر موقع «أوكي!» البريطاني أن بيكهام وزوجته نجمة البوب فيكتوريا هما والدان لثلاثة صبيان، وقال بيكهام إنهما «يستمتعان بوقتهما مع الصبيان الثلاثة»، لكنه يفتقد كثيراً لأن يصبح أباً لـ«فتاة جميلة».

◄ الحرب على البدانة تشتد في إيطاليا، ويشارك فيها «مقاتلون» من مشارب مختلفة. آخر المنضمين إلى الجهود «الحربية» هذه هو فينسنزو دامبروزيو عمدة بلدة كاساميتشيولا الجنوبية، فقد أصدر قراراً طلب فيه تقديم أطباق منخفضة السعرات الحرارية في مطاعم البلدة، محاولة منها لخفض أوزان السكان الذين يعانون من السمنة، وجاء هذا القرار بعدما أظهر تقرير صحي أن 51% من الشبان في جنوب إيطاليا بدناء.

◄ «هل تقبلين بأن تعيري رحمك لطفل غريب؟» بات هذا السؤال رائجاً في الهند مع رواج تجارة «استئجار الأرحام»، وهي تقضي بأن تؤجر امرأة هندية رحمها لتحمل فيه جنيناً يولد من تزاوج بويضات زوجين غريبين عنها، وهما في أغلب الأحيان زوجان أميركيان، وتتلقى المرأة الهندية في هذه الحال مبلغاً لا يزيد عن 2500 يورو مقابل هذه «الخدمة».
نشرت صحيفة «لوموند» الفرنسية تحقيقاً عن هذه الظاهرة، لفتت فيه إلى أن أطباء في نيودلهي يمارسون عملية زرع البويضات في رحم المرأة التي تعير رحمها، ولا يرون في الأمر إساءة طبية لهذه المرأة أو للطفل الذي سيرى النور بفضلها، ما دامت أمه الحقيقية لا تستطيع أن تحمله في أحشائها.

◄ أصدرت السلطات التايلاندية قراراً يمنع المتاجر المنتشرة في البلاد بيع لعبة «Grand Theft Auto 4»، بعدما قتل مراهق سائق تاكسي معتمداً أسلوباً يتبعه بطل هذه اللعبة. كما تبيّن أن تأثير هذه اللعبة على المراهقين في البلاد كبير جداً، وأن نسبة كبيرة منهم مولعة بها.