أوضح مفوّض الإعلام في الحزب التقدمي الاشتراكي رامي الريس أنه ليس بإمكانه إعطاء مزيد من المعلومات عن أسماء وجنسيات «الانتحاريين» الذين كشف أنهم دخلوا الأراضي اللبنانية بصفة سيّاح. وأشار إلى أن «هذه معلومات وردتنا فأردت أن أضعها في تصرف الرأي العام وجميع المعنيّين لتدارك مخاطر هذا الموضوع والتنبّه له».كما نبّه إلى «أن الأمور قد تذهب باتجاه التطرف، وهذا ما يستدعي دعوة جميع الأطراف إلى إدراك حجم المخاطر المحدقة بالبلد والترفّع عن الخلافات»