إدانة جابر في دعوى قرداحيأصدرت محكمة استئناف الجنح، الغرفة الثانية الناظرة في قضايا المطبوعات، المؤلفة من القضاة الرئيس وليد عاكوم والمستشارَين محمد المصري وكارول غنطوس، حكمها الوجاهي في ادّعاء وزير الاتصالات السابق المهندس جان لوي قرداحي على يحيى جابر، كاتب مقال «جان الفاسخ» في صحيفة «المستقبل»، والمدير المسؤول في الصحيفة توفيق خطاب، بجرم القدح والذم. وقضت بإدانة المدّعى عليهما يحيى جابر وتوفيق خطاب بجنحة المادة 22 من قانون المطبوعات، واستبدال الحبس من 3 أشهر، تخفيفاً، بغرامة لكل منهما قدرها 3 ملايين ليرة لبنانية، وإلزامهما دفع مبلغ 25 مليون ليرة لبنانية تعويضاً للمدّعي.
وكان كاتب مقال «جان الفاسخ» قد حمّل قرداحي مسؤولية فسخ عقدي الخلوي وتحميل الخزينة اللبنانية مبلغاً قدره 984 مليون دولار أميركي.

حمل السلاح لأفضلية المرور
ادّعى روني ك. لدى فصيلة الأشرفية أنه بسبب أفضلية المرور، اعترضته سيارة ترجّل منها 3 شبان، أحدهم يحمل مسدساً، واعتدوا عليه بالضرب وسلبوه هاتفه الخلوي، وفروا إلى جهة مجهولة. من ناحية أخرى، وقع خلاف في منطقة ضبية بين روجيه ك. الذي كان يستقل دراجة نارية من جهة، وهادي ب. الذي كان يستقل سيارة من جهة أخرى، تطور إلى إقدام هادي على شهر مسدس حربي بوجه روجيه. فأوقف الأول لحيازته سلاح MP5 ومسدس غلوك وأنبوب غاز مخدّر، والثاني لحيازته دراجة نارية من دون لوحات. وفي ضبية أيضاً، ادّعى ريشار أ. أن مجهولاً شهر مسدساً بوجهه لخلاف بينهما على أفضلية المرور.

قذائف «هدية من البعث»
عُثر على قذيفتي مدفع من عيار 155 و8 قذائف هاون من أعيرة مختلفة و3 قذائف مضيئة، موضوعة في صندوق خشبي داخل كيس من النايلون كُتب عليه هدية من حزب البعث والثورة في العراق إلى الشعب اللبناني.
وقد وُجد الصندوق على رصيف الطريق قرب مكبّ النفايات في مدينة صيدا، وكشف عليها خبير متفجرات تابع للمفرزة القضائية، وتبيّن أنها خالية من الحشوة المتفجرة وعمل على إزالتها.


صفة أمنية لعدم إزالة سيارته
بعدما طلب المجنّد عباس د. المكلّف تأمين السير في محلة رأس النبع من سائق سيارة، نوع رانج روفر، إزالتها من مكانها، أبرز له سائقها بطاقة عسكرية (قوى أمن نموذج قديم)، مدّعياً أن السيارة عسكرية وأنه عنصر تحر، ثم فر باتجاه الطيونة ومنها إلى جهة مجهولة.

سرقة قارورة غاز
سرق مجهولان على متن دراجة نارية قارورة غاز من أمام ميني ماركت الهلال في محلة الجديدة، وفرا إلى جهة مجهولة.