عبد عساكر6 أشخاص أصبحوا عاطلين عن العمل ترشيداً للنفقات، وأنا أصبحت مديرة تعمل مكان هؤلاء. وها أنا أجلس كل مساء في سريري أفكر في حياتي التي دفعتها مقابل عمل لا أحبه، يعطيني أقل مما أستحق، تدمع عيني وأسأل الله متى «سيفرجها علي» ويحسن من وضعي فأسمعه يجيب: «يا نسرين أنت شخص مسؤول وذو ثقة، ونحنا بدنا نحسنلك وضعك بس الوضع هلأ مش مناسب، اصبري علي شوي».