زياد بارود وزيراً للداخليّة؟
لوحظ أن المحامي زياد بارود، القانوني الذي يحظى باحترام مختلف الأوساط المهنية والقانونية، يتردد منذ فترة على القصر الجمهوري. وقال زوار لبعبدا إن بارود، الذي كان عضواً بارزاً في لجنة الوزير فؤاد بطرس الخاصة بقانون الانتخابات، يحظى باحترام خاص من رئيس الجمهورية، وقد يكون أبرز مرشّحيه لتولّي وزارة الداخلية، باعتبار أنها سوف تكون أمام مهمة رئيسية تتعلق بالإعداد للانتخابات النيابية المقبلة والإشراف عليها.


انقطاع المياه عن البترون


تعاني منطقة البترون انقطاعاً في مياه الشفة منذ ربطها بمصلحة مياه الشمال، وبدأت تُعاني من بيروقراطيّة، إذ يحتاج تغيير قسطل إلى شهر للحصول على الموافقة.
ودعا أحد النوّاب أهالي المنطقة إلى عدم دفع الاشتراكات، مهدّداً المؤسسة برفع دعوى إذا ما قطعت المياه، لأن «زغرتا وطرابلس لا تدفعان».


ردّ وتوضيح

جاءنا من المحامية أماني علي ميتا:
«بتاريخ 1/7/2008 ورد في الصفحة 3 من جريدتكم خبر يتعلق بتحالفاتي الانتخابية المقبلة. وهذا الخبر يفتقر إلى الدقة ولا يمثل إلا رأي محرره،
وأنا لست عاجزة عن إعلان مواقفي السياسية والانتخابية في الوقت الذي أراه مناسباً».
كذلك جاءنا من المنسق العام لـ«جبهة الحرية» فؤاد أبو ناضر:
«ذكرت صحيفة «الأخبار» في عدد الثلاثاء 1/7/2008 في الصفحة الثانية بعض الاستنتاجات غير الصحيحة عن الموقع والموقف السياسيين لجبهة الحرية. يهم المنسّق العام للجبهة توضيح الآتي:
إن اهتمامي بحادثة صنين يأتي من انتمائي إلى بلدة بسكنتا، ومعرفتي الشخصية بالذين تعرّضوا للحادثة، ومن الحرص مع المعنيين والمسؤولين على تطويق ذيولها ومنع تفاعلها. إن جبهة الحرية تتحرك انطلاقاً من حيثية ثابتة تشكل حالة مستقلة يتمتع بها أعضاؤها، ولم يهمّهم يوماً التفتيش عن موقع، بمقدار ما ركزت الجبهة في انطلاقتها ودورها ومسيرتها على الانفتاح والتواصل مع الجميع».