«فتح الإسلام» تنفي
نفت مصادر مأذون لها في تنظيم «فتح الإسلام» المطارد محلياً، كل المعلومات التي تسرّبت عن الشخص الذي قُتل عند مدخل مخيم عين الحلوة في 31 أيّار الفائت، والذي أكد الجيش اللبناني أنّه كان مزنّراً بحزام ناسف. وقال المصدر: «نحن في تنظيم فتح الإسلام، ليس لنا علاقة بأي حدث من الأحداث الأخيرة، من قريب أو من بعيد». وأضاف: «إن الذي يزجّ اسم فتح الإسلام بهذه الأحداث أجهزة استخبارات خبيثة».


التحضير لجبهة مُعارضة

تُحضّر مجموعة من الشخصيّات المعارضة للبدء بجولة على عدد من الأحزاب والقوى والشخصيّات الوطنيّة في سبيل تسويق فكرة إنشاء جبهة وطنيّة معارضة خارج إطار الطوائف والمذاهب، لتشكّل قطباً رابعاً ينضمّ إلى حزب اللّه وحركة أمل والتيّار الوطني الحرّ.


ضخيم وضع جزين

تبيّن أنّ قياديّاً سابقاً في قرنة شهوان هو من ورّط بعض محطات التلفزة بتضخيم خبر الوضع الأمني في منطقة جزين والحديث عن اشتباكات وانفجارات وقتلى وجرحى، قبل أن تنجلي صورة الوضع وتظهر حقيقة الأمر الذي لا يعدو كونه سوى حرائق وانفجار ألغام.


حزب لبنان الكيان

حصل أعضاء سابقون في القوات اللبنانية على «علم وخبر» لحزب سياسي اسمه «لبنان الكيان». ويضم الحزب الجديد في صفوفه حوالى خمسمئة وخمسين عضواً من الكوادر القواتية المعروفة التي ينضوي القسم الأكبر منها في رابطة سيدة إيليج.


إسقاط كلّ مرشّحي الخصم

أبلغ نائب ووزير بقاعي سابق أسرة مرجع كبير راحل نيّته تأليف لائحة انتخابية في منطقته لمواجهة لائحة محسوبة سياسياً على هذه العائلة، إذا لم يكن عضواً فيها. وقال إن محاولة البعض إبعاده عن الدخول في اللائحة المذكورة وقطع الطريق عليه سيضطره إلى تأليف لائحة، لا بهدف الفوز، بل لإسقاط كل مرشّحي لائحة ابن العائلة.