اغتصاب فتاة قاصر
ادعت أمام مخفر العبدة فتاة تبلغ من العمر 13 عاماً أن ابن ابن خالتها اغتصبها داخل الخيمة التي تقطن فيها مع عائلتها في منطقة دير دلوم العكارية، وفر إلى جهة مجهولة.

موظفون سابقون يعطّلون الخلوي

صدر أمس عن المكتب الإعلامي في وزارة الاتصالات بيان جاء فيه: «أقدم بضعة موظفين سابقين في مشغل الخلوي MTC Touch، صباح اليوم، على الدخول عنوة إلى محطة الإرسال في البداوي، وقاموا بتعطيلها. على الأثر، أبلغت وزارة الاتصالات والشركة الأجهزة الأمنية والقضائية المختصة بالأمر، فتحركت فوراً وأوقفت هؤلاء، وتجري ملاحقتهم أمام القضاء المختص». وأدى هذا العمل التخريبي إلى انقطاع البث لفترة قصيرة عن المنطقة التي تتغذى من محطة البداوي، وما لبث أن عاد إلى طبيعته بعد معالجة الخلل.

4 عمليات نشل وثلاثة موقوفين

تعرّضت أربع سيدات لنشل حقائبهن اليدوية يوم أول من أمس، فيما أوقِفَ ثلاثة مشتبه فيهم بارتكابهم جرائم نشل. فقد ادعت سمر ح. (22 عاماً) أن مجهولاً يستقل سيارة BMW لونها كحلي نشل حقيبتها في منطقة الطيونة، قرب المستشفى العسكري. وصرّحت بأن حقيبتها كانت تحوي مبلغ 300 دولار أميركي وأوراقاً خاصة. وفي منطقة الحدث ــ سان تيريز، أقدم مجهولان يستقلان دراجة نارية صغيرة الحجم على نشل حقيبة نهلة ح. (47 عاماً). وصرّحت المدعية بأنها كانت تضع في حقيبتها مبلغ 24 ألف درهم إماراتي وستة آلاف دولار أميركي وأوراقاً شخصية. وأمام مخفر عاليه، ادعت أمل ص. أن مجهولين يستقلان سيارة مرسيدس نشلا حقيبتها اليدوية التي كانت تحوي أوراقاً ثبوتية ومستندات.
في المقابل، نشل شابان يستقلان دراجة نارية حقيبة سميرة ط. (70 عاماً) وفي داخلها مبلغ 500 ألف ليرة لبنانية وهاتف خلوي وأوراق خاصة، وذلك في منطقة الأشرفية. لكن الدراجة اصطدمت بسيارة متوقفة على جانب الطريق، فتمكن بعض السكان من توقيف المشتبه فيهما وتسليمهما إلى فصيلة الأشرفية. وفي ذوق مكايل، أوقفت دورية أمنية باسم ع. (28 عاماً) إثر الاشتباه فيه بنشل حقيبة جويل أ. (32 عاماً).

اختتام التحقيق في جريمة الزيادين

اختتم المحقق العدلي في جريمة اختطاف زياد غندور وزياد قبلان وقتلهما القاضي مالك عبلا تحقيقاته في الجريمة، وأحال الملف على النائب العام العدلي القاضي سعيد ميرزا لإبداء مطالعته في الأساس. والخطوة التالية بعد المطالعة ستكون إصدار القاضي عبلا لقراره الاتهامي في القضية.
(الأخبار، وطنية)

وفاة قاصر في نظارة قصر العدل

توفي القاصر الموقوف عمر فطام معلاق (17 عاماً، سوري الجنسية) فجر أول من أمس في نظارة قصر العدل بطرابلس، لأسباب كانت حتى مساء أمس لا تزال مجهولة. وقد كشف طبيب شرعي على جثته، ثم نقل إلى المستشفى الحكومي بالقبة. ولم تُعرف الأسباب الفعلية للوفاة، وتردّد أنها جرّاء انفجار دماغي. إلا أن المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي طلب، بناءً على إشارة القضاء المختص، تشريح جثة القاصر الذي توفي داخل النظارة.
وكان عمر قد أوقف بناءً على مذكرة من قاضي التحقيق في الشمال ميشال سركيس، وتولّت فصيلة درك التلّ بطرابلس التحقيق في ملفه.
(الأخبار)