برّر رئيس الحكومة المكلف فؤاد السنيورة إصرار فريق 14 آذار على تولي حقيبة العدل بوجود «أسباب نفسية عند السنة وفريق 14 آذار» لأن الأمر مرتبط من جهة بالمحكمة الدولية وبأن قوى في المعارضة تسعى لإطلاق سراح الضباط الأربعة من خلال الضغط على النيابة العامة وقاضي التحقيق، علماً بأن جهات في فريق الموالاة سعت مع دولة عربية معنية بالتوافق القائم الآن في لبنان، للحصول على ضمانات بعدم تطرق المعارضة الى موضوع الضباط في الحكومة الجديدة وترك الأمر الى حين قيام.