حرمت الحكومات المتعاقبة عكار من الخدمات والرفاهية لكن الطبيعة عوّضت عن أهاليها ببيئة خلابة تشكّل بعض العزاء لمن لم يتبقّ من مشوار حياتهم سوى الإستمتاع بآخر «كم مشوار». (مروان أبو حيدر)