يزداد التوتّر بين المقربين من الرئيس عمر كرامي والمقربين من الداعية فتحي يكن، على خلفية تكثيف الأول اتصالاته مع الوزير محمد الصفدي والرئيس نجيب ميقاتي، وبدء تكوين ملامح لائحة انتخابية في طرابلس لا وجود ولا تمثيل فيها لجبهة العمل الإسلامي التي يرأسها يكن.