strong>خاض «أوهام» الستينيات وتوّج بطلاً في نيسان 1973
«علي الـ16»... مع باراك وجهاً لوجه «اقترب مني شاب وفتاة بالزي المدني فتوقفتُ عن إطلاق الرصاص، لكنهما سرعان ما سحبا رشاشين وأمطراني بوابل من الطلقات. لم أستيقظ إلا بعد مرور بضعة أيام. كان القادة الثلاثة في منظمة أيلول الأسود قد اغتيلوا. وكنت مستلقياً هناك، في مستشفى المقاصد، ذات ليلة من نيسان من عام 1973»

رنا حايك
هذه السطور هي جزء من رواية علي نور الدين، العنصر في فرقة الـ16 التابعة لقوى الأمن الداخلي، عن عملية «ربيع الشباب» التي اغتالت خلالها فرقة من الكومندوس الإسرائيلي ليل التاسع من نيسان ــ أبريل عام 1973 ثلاثة من قادة منظمة التحرير الفلسطينية، رداً على عملية ميونيخ التي كانت المنظمة قد نفذتها في العام الأسبق.

آخر التعليقات