يُعدّ رئيس جمعية «سوليد» غازي عاد وثائق ودراسات تثبت أن في بلدة حالات ما يثير الشك، ويحتج على أسلوب تعامل الأجهزة الرسميّة مع الموضوع. وسيثير عاد هذا الملف في مؤتمر صحافي، يعقده غداً في المكان المشتبه باحتوائه على مقبرة جماعيّة، بحضور منظّمات دولية تعنى بحقوق الإنسان، ويدعو فيه أيضاً إلى إبعاد القضية عن السياسة، مخاطباً السياسيّين «ارفعوا أيديكم عن هذا الملف».