سقوط سيدة من الطابق الثالثسقطت ماريان فرناندونيري (فيليبنية مواليد 1980) من الطبقة الثالثة للمبنى الذي تعمل فيه في قرنة شهوان، فأصيبت بكسور ورضوض، وقد نقلت إلى مستشفى سرحال للمعالجة، ورجّح القائمون بالتحقيق أنها كانت تقصد الهرب من شقة مخدومها.

خفض مدة زيارات الأهل للضباط الأربعة؟
ذكرت السيدة سمر الحاج زوجة اللواء الموقوف علي الحاج أن فرع المعلومات المولج اعتقال الضباط الأربعة وحمايتهم في سجن رومية أبلغها شفهياً «تقليص زيارة الأهل للضباط الأربعة من «نصف ساعة» إلى «ربع ساعة» بدءاً من تاريخ 14 نيسان 2008، مع العلم أن زيارة النصف ساعة كانت معتمدة بأمر من المدعي العام التمييزي منذ سنتين وثمانية أشهر». وأضافت إن الجهة نفسها أبلغت الضباط وعائلاتهم «منع الاتصال الهاتفي لمرة واحدة أسبوعياً ما بين الضباط وأمهاتهم لعدم تمكّنهن من الزيارة لأسباب صحية»، لافتة إلى أن «مشروعية هذا الاتصال الأسبوعي مثبتة بقرارات خطية تبرز موافقة المدعي العام التمييزي بنفسه على مشروعية إجرائها كبديل عن الزيارة المحقة».
ورأت الحاج أن بيانها هو «بلاغ بمثابة إخبار لجانب المدعي العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا، حرصاً على استقلالية القضاء وأعلى سلطاته من أي متطاول على قراراته». وأعربت الحاج عن القلق «من القدرة على ائتمان فرع المعلومات على أمن وسلامة الضباط».

توقيف مشتبه بانتمائه إلى تنظيم متشدد
أوقفت دورية أمنية عبد الكريم ق. (28 عاماً) من بلدة معربون، بعد دهم منزله على مقربة من مسجد المقاصد في حي آل الصلح ببعلبك. وذكر مصدر أمني لـ«الأخبار» أن الأجهزة الأمنية تشتبه في انتماء الموقوف، الذي يدرس الشريعة في أحد معاهد البقاع الدينية، إلى تنظيم متشدد.

من المفرزة إلى المستشفى
نقل الموقوف جورج ع. (1973) بحالة طارئة إلى مستشفى اللبناني الكندي من مفرزة الجديدة القضائية، إثر إصابته بجلطة دماغية أدت إلى شلل نصفي للجهة اليمنى. يذكر أن جورج موقوف بجرم تزوير واستعمال مزوّر.

وفاة سجين عراقي
توفي السجين عباس مهدي حسين (1971، عراقي) في نظارة مستشفى الحياة غرفة العناية الفائقة قبل ثلاثة أيام. يذكر أن تقريراً لإدارة السجن أشار إلى أن المتوفّى كان مصاباً بمرض السرطان.

اعتداء على عضو في بلدية دورس
بينما كان عضو مجلس بلدية دورس البقاعية أنطانيوس نجيم متوجهاً يوم السبت الفائت من مكان عمله في بيروت إلى بلدته لحضور جلسة المجلس البلدي، أقدم مسلحون يستقلون سيارة مرسيدس 500 زرقاء اللون على التعدي عليه بالضرب والتهديد والشتيمة قائلين له «لماذا لا تنفّذ ما يُطلب إليك؟»، وفق ما ذكر نجيم، ثم لاذوا بالفرار. وقد توجّه نجيم على الفور إلى مخفر الجميزة وادعى على مجهولين.