مفاجأة سارّة
ينتظر التيّار الوطني الحر، بحسب أحد مسؤوليه، مفاجأة سارّة في منتصف هذا الأسبوع على صعيد العلاقة بين العماد ميشال عون والبطريرك الماروني نصر الله صفير. ومن المرجّح أن تأتي الخطوة من بكركي باتجاه الرابية، وأن تتّسم بجديّة تؤسّس للمستقبل.


وسائل «حريريّة»

طرد بعض الأهالي المؤيدين للمعارضة في بلدة منيارة العكاريّة، ناشطي القوات اللبنانيّة الذين زاروهم في منازلهم مقدّمين صناديق إعاشة وصفائح مازوت. واحتج بعض الأهالي عند مسؤولي القوات على هذه الوسائل «الحريريّة» في التعاطي مع المواطنين.


البحث عن تسوية جادّة

ينظر بعض المقرّبين من رئيس كتلة اللقاء الديموقراطي، النائب وليد جنبلاط، إلى تقلّبات موقفه السياسي على أنه يهدف إلى التوصّل إلى تسوية جادة مع القوى اللبنانية لإنهاء الأزمة الحالية.


أحجام البقاع الغربي

تحضّر المعارضة مهرجاناً ضخماً في البقاع الغربي تضامناً مع المقاومة الفلسطينيّة واللبنانيّة، وذلك بهدف إظهار حجمها الحقيقي في المنطقة. ويقول أحد المنظّمين إن الأطراف المنظّمة ستحاول جمع قرابة 30 ألف شخص في ستاد جمال عبد الناصر في بلدة الخيارة البقاعيّة.


من الطرنيب إلى صناديق الاقتراع

تزداد حركة القوّات اللبنانيّة في المتن الشمالي، وتتكثّف نشاطاتها الشبابيّة في أعالي المتن حيث لحزب الكتائب وجود قوي. وتستخدم القوّات في اختراقها لهذه المنطقة نشاطات ترفيهيّة وتثقيفيّة اعتادت الكتائب إحياءها. وكانت الكتائب قد بدأت بتنظيم دورات ترفيهيّة في «الليخة»، «الأربعمئة»، و«الطرنيب» في أكثر من بلدة متنيّة.