اختبارات جماهيريّة متقابلةتدرس قيادة التيار الوطني الحر فكرة الدعوة إلى مهرجان جماهيري حاشد، يوم السابع من أيّار المقبل الذي يصادف ذكرى عودة العماد ميشال عون من باريس، وذلك في إطار الهجوم المضاد الذي ينوي التيار القيام به، ردّاً على الحملات المتواصلة عليه والتي تأخذ طابع التحركات الشعبية، ومن أجل التأكيد على أنه لا يزال يمثل القوة الأكبر في الشارع المسيحي، على أن يتضمن خطاب عون في الاحتفال مواقف جديدة بشأن الأزمة السياسية القائمة حالياً.


تأجيل حملة خفض سن الاقتراع
في إطار محاولتها إعادة إحياء الحملة الشبابية لخفض سن الاقتراع، اتصلت منظمة يساريّة بداية بالتعبئة التربويّة في حزب الله، ومنظمّة الشباب التقدمي، لكونهما من الفاعلين الأساسيين في الحملة سابقاً، فأبدتا اهتماماً ورغبة في هذا الموضوع، لكن هذا التحرك أُجِّل إلى وقت لاحق، لأن «البلد مشغول بالانتخابات الرئاسيّة، ولم نعرف بعد أي قانون انتخاب سيُعتمد»، بحسب ما قال أحد المطّلعين على هذه الاتصالات.


بحثاً عن الصدّيق
أجرى أحد أعضاء لجنة التحقيق الدولية، بتكليف من رئيسها، اتصالاً بذوي الشاهد المتواري محمد زهير الصديق في سوريا، مبلِّغاً إياهم عزم اللجنة الطلب من السلطات السورية الموافقة على إرسال وفد مصغر من أعضائها لزيارتهم والاستماع إلى التطورات المتعلقة باختفاء ابنهم، ولا سيما الاتصالات الهاتفية التي أجراها بهم بعيد
تواريه.


الأموال عند السيّد سعد
زار وفد من السيدات في الجبل النائب وليد جنبلاط في المختارة وطالبه بدعم أحد المستشفيات في منطقة المتن، فكان رده عصبياً، وطلب منهم التوجه إلى «السيد سعد الحريري حيث توجد
الأموال».