دعت حكومة الظل الشبابية، الدولة اللبنانية إلى السيطرة على سجن رومية منعاً لتكرار حادثة التمرّد. كما طالبت «السلطات المعنية التشدد في المساواة بين المساجين لجهة الحقوق المعطاة لهم وبعض الأعمال الترفيهية». وشدّدت الحكومة بعد اجتماعها الدوري، على ضرورة اتخاذ قرارات «جريئة» لمعالجة الأزمة الاقتصادية والمعيشية المستشرية.
أكّد رئيس نقابة مستخدمي المدارس الرسمية وعمالها في لبنان محمود شكر ضرورة دعم الاتحاد العمالي العام، في مطلبه زيادة الحد الأدنى للأجور وبكل التحركات المطلبية، والمشاركة في إضراب السابع من أيار. وكان شكر قد جال على عدد من المدارس والثانويات الرسمية، واستمع إلى مطالب الهيئة التعليمية التي طالبت ببدل نقل للأساتذة في المدارس المتوسطة والابتدائية، والاستفادة من المنح المدرسية التي أقرت في عام 2005.