قرار ظنيّ بمحاكمة هسام هسامأصدر قاضي التحقيق في بيروت سامي صدقي قراراً ظنيّاً أول من أمس، أوجب فيه محاكمة هسام هسام أمام القاضي المنفرد الجزائي في بيروت، بعدما ظن فيه بجنحة المادة 574 عقوبات، التي تنص على عقوبة الحبس حتى ثلاث سنوات. وأتى القرار على خلفية ادعاء الزميل فارس خشان في 2/1/2007 على هسام هسام متهماً إياه بتهديده بالقتل عبر الهاتف.<1--break-->

العثور على جثة مجهولة الهوية
عثر على جثة رجل مجهول الهوية في العقد الرابع من العمر، مقابل صخرة الروشة، وقد نُقلت إلى مستشفى رفيق الحريري الحكومي. وأصدرت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي بياناً، أوردت فيه مواصفات الرجل، «طول قامته حوالى 170 سنتم، ممتلئ البنية، أشيب وأسود الشعر، حليق الذقن والشارب، يرتدي قميصاً لونه أزرق وباج وبني، وسروال جينز لونه أسود، ينتعل حذاءً أسود». وهناك وشمان على صدره وكتفه اليسرى، أحدهما اسم لفتاة.
وطلبت المديرية ممن يتعرف عليه الاتصال بفصيلة شرطة الروشة على الرقم: 797238/01 أو الحضور إلى المستشفى لتسلّم الجثة.

قتيل بسلاح صيد
أصيب علي محيي الدين (16 عاماً) بعيارين من سلاح صيد في الصدر في بلدة برقايل، عندما كان يصطاد برفقة ثلاثة فتيان. وقد نُقل إلى مستشفى اليوسف حيث فارق الحياة.

ألف دولار ليتجنّب نشر صورته عارياً
أثناء انتظار أحد الشبان عند حوالى الساعة العاشرة والنصف ليلاً في ساحة النجمة في صيدا فتاة مجهولة الهوية، تدعى ميرا، كان قد تعرف إليها عبر الإنترنت، ترجل ثلاثة أشخاص من سيارة مرسيدس زرقاء اللون، واقتادوه إلى مخيم المية ومية. وادّعى الشاب أمام مخفر صيدا أنهم اعتدوا عليه بالضرب والشتم، وسلبوه هاتفه الخلوي. ومن ثم نزعوا عنه ثيابه كلياً، وأجبروه على حمل قنبلة يدوية في يد، ومسدس في أخرى، وصوّروه، وهدّدوه بإرسال الصورة إلى ذويه، إذا لم يدفع لهم ألف دولار.

محاولة اختطاف في المنية
ادّعت راقية ط. أمام فصيلة المنية أن ثلاثة أشخاص مجهولين يرتدون زي قوى الأمن الداخلي، ويستقلّون رانج روفر، حاولوا اقتيادها معهم من أمام منزلها، مدّعين أن لديهم تحقيقاً عالقاً في مفرزة طرابلس، ويريدون إنهاءه. وبعدما امتنعت عن الصعود معهم، حصل تدافع وتلاسن بينهم ما اضطرهم إلى الفرار.

إلقاء قنبلة على شرفة منزل
ادعى زين أ. أمام فصيلة الشويفات أن مجهولاً ألقى قنبلة يدوية على شرفة منزله في الطبقة الثالثة من مجمع عمارون في المنطقة. وأفاد زين أن الانفجار لم يصب أحداً، واقتصرت الأضرار على الماديات.
(الأخبار)