اختتمت القمّة العربية العشرون في دمشق، أمس، أعمالها بإصدار مجموعة من المقررات إضافة إلى «إعلان دمشق»، ركزت في مجملها على مختلف القضايا العربية، وخصوصاً الأزمة اللبنانية، رغم إعلان وزير الخارجية السوري وليد المعلّم أن غياب لبنان عن القمة غيّبه عن الاجتماعات المغلقة، التي وصفها الرئيس السوري بشّار الأسد بأنها كانت «من أهم إيجابيات القمّة»