عند بدء النقاش حول التعديل الدستوري لتأمين انتخاب قائد الجيش العماد ميشال سليمان رئيساً للجمهورية والحديث عن استحالة إجراء تعديل كهذا، استذكر مرجع نيابي سابق العرف الدستوري الذي قاد في جلسة المجلس النيابي التي انعقدت في مطار القليعات في خريف عام 1989 الى إقرار الإصلاحات الدستورية التي نص عليها اتفاق الطائف بثلثي عدد النواب قبل انتخاب الرئيس الشهيد رينيه معوض.