رأى رئيس سابق لأركان الجيش أنّ جولات العماد ميشال سليمان على الفاعليات السياسية والدينية تسهم بابتعاد الرأي العام عنه. فالأفضل «أن يجلس في مكتبه يقود الجيش حتى تأتي كل القوى إليه مجتمعة ومتفقة لمبايعته في رئاسة الجمهورية، وإلا فهو يحرق نفسه وستكون لعبة ما يطلبه المستمعون التي يلعبها هي المادّة التي ستحرقه».