يقول أحد نوّاب اللقاء الديموقراطي إنّ التحرّكات التي بدأت أمس في المشرفيّة ستتفاقم لكون حزب الله يريد أن يتحوّل «فؤاد السنيورة إلى مجرم وحرامي». وأضاف لـ«الأخبار» أن لا أحد يُمكن أن يتحرّك في الضاحية الجنوبية إلّا بموافقة أمن حزب الله. كما رأى أن عمليّة التفاوض الدائرة كذبة، إذ إن الرئيس نبيه برّي ليس أكثر من أداة سوريّة، والسوريّون ينتظرون قبض الثمن من السعوديّة.