ماقل ودل

  • 0
  • ض
  • ض

ذكرت شخصية بارزة في قوى 14 آذار أن مساعد وزيرة الخارجية الأميركية ديفيد ولش كان قاسياً في حديثه مع شخصيات مسيحية من فريق الأكثرية حيال طريقة إدارة الملف الرئاسي. وقال أمامهم إن الإدارة الأميركية أكدت رغبتها بالوقوف على رأي البطريرك الماروني نصر الله صفير، وعدم التوقف عن المبادرات إذا لم يكن هو موافقاً على كل الخطوات. وحمّل ولش فريق 14 آذار مسؤولية وصول الأمور إلى مرحلة ترشيح العماد ميشال سليمان «الأقرب إلى سوريا منا»، بينما كان هناك إمكان لانتخاب النائب نسيب لحود بالنصف + 1، وكان سيحظى بأكبر دعم عربي ودولي له.

0 تعليق

التعليقات