ماقل ودل

  • 0
  • ض
  • ض

ذكر عضو بارز في كتلة نيابية معارضة أن الرئيس نبيه برّي تمكّن، ولزمن ليس بقصير، من إدارة شؤون الاستحقاق وشجونه، ومن إثبات أنه من المستحيل أن يمرّ إلاّ عبر قناته من عين التينة. كما نجح في التخفيف من الضغوط الدولية، التي كانت تتراجع مع كل مبادرة يطلقها، فيما كانت سياسات الأكثرية والأخطاء الجسيمة التي ارتكبتها إحدى ركائز قوة الدفع الإيجابية لبري في تلك المرحلة. وعمّا إذا كان يرى أن قوة الدفع هذه قد تراجعت، بعد تنازله عن قيادة الحوار مع الأكثرية، وفي ضوء التحرك الحكومي الأخير وطلب التعديل الدستوري الذي ستبني عليه الأكثرية والحكومة استراتيجية حركتهما الجديدة في الأسابيع المقبلة، قال: «الرئيس بري لا يحرق ولا يغرق».

0 تعليق

التعليقات