كمال شعيتو
تعاني اوضاع حقوق الانسان في لبنان ضعفاً في الملاحقة امام المحاكم الدولية، ولاسيما بما يتعلق بالانتهاكات الاسرائيلية التي تعرض لها في عدوان تموز 2006، والتي تخطت ما نصت عليه القوانين والمواثيق الدولية. هذا الامر، دفع نقابة المحامين، وتحديداً معهد حقوق الانسان في نقابة المحامين في بيروت، الى البدء بخطوات فعلية لتأهيل اعضائها للدفاع عن حقوق اللبنانيين بشتى الآليات القانونية المتاحة.

آخر التعليقات