أوضحت «هيئة إنماء بسابا» ما ورد في تحقيق الزميل غسان سعود السبت الماضي عن التسلح في الإقليم، وفيه أن أحد رجال الدين في البلدة أسرّ بأن «معظم أهالي البلدة يزيتون أسلحتهم»، مشيرة إلى أنه لا يوجد في بلدة بسابا رجل دين.* الزميل سعود نسب الكلام إلى أحد «شيوخ البلدة»، قاصداً بذلك أحد كبارها. لكن المحرر التبس عليه المعنى فغيّر كلمة «أحد الشيوخ» إلى كلمة «أحد رجال الدين»، لذا اقتضى التصويب والاعتذار، مع إصرار «الأخبار» على أن «الشيخ» المعني أكد أن عمليات تسلح تجري في البلدة.


ورد في التحقيق المنشور الجمعة الماضي حول «حركة الشبيبة اللبنانية» اسم مارون خوري مسؤولاً عن منطقة الدكوانة في «التيار الوطني الحر» بدلاً من أمين خوري، فاقتضى التوضيح.