• بحث وزير الدفاع إلياس المر في برنامج المساعدات العسكرية للجيش للسنوات الثلاث المقبلة مع المسؤول عن برنامج المساعدات العسكرية الأميركية للجيش الجنرال رست فندلي يرافقه السفير الأميركي جيفري فيلتمان وعدد من الضباط الأميركيين.

  • أشار عضو «اللقاء الديموقراطي» النائب أكرم شهيب إلى أنه «عندما التقى أحمدي نجاد مع بشار الأسد ومع حسن نصر الله ومع أحمد جبريل وأبو موسى في دمشق، تم تفويض السوري بالورقة اللبنانية، شرط ألا يستعملها في ساحة الصراع السني ـــــ الشيعي، كي لا تتأثر إيران بعمقها العربي وعمقها الإسلامي، وترك حرية الخيار للعب بساحات أخرى كالساحة المسيحية ـــــ المسيحية والساحة السنية ـــــ السنية والساحة الدرزية ـــــ الدرزية». ورأى أن «ما نراه من فوضى وتفجيرات واغتيالات ومحاولات لخلق البلبلة في هذه الساحات هو جزء من هذا الدور».


  • وجّه رئيس «جبهة العمل الإسلامي» الداعية فتحي يكن نداء إلى «فتح الإسلام»، «قيادة وأفراداً، باسم الإسلام الذي إليه تنتسبون»، جاء فيه: «إن كان ثمة حلقة مفقودة لا نعرفها، أو سر من الأسرار لم نكتشفه بعد، أو جهة غررت بكم، واستدرجتكم إلى معركة لم تكن بحسبانكم، فمطلوب شرعاً أن تكشفوها فتريحوا وتستريحوا، وإن كان ثمة موقف شرعي تعرفونه ولا نعرفه، تستندون إليه وتتشبثون به، فأنتم مطالبون بتبيانه والإفصاح عنه فتعذرون أو لا تعذرون» وقال: «كانت صواريخ المقاومة تتساقط على المدن والبلدات الإسرائيلية، بينما صواريخكم اليوم تطال المنية والمحمرة ودير عمار وببنين، وغيرها من القرى والبلدات اللبنانية الآمنة، وأخيراً محطة توليد الكهرباء. مقاومتنا ألقت الرعب في قلوب الصهاينة، ومعركتكم كانت مأساة للشعبين الفلسطيني واللبناني قتلاً وتدميراً وتشريداً للأطفال والنساء والشيوخ».


  • علّق النائب قاسم هاشم، في تصريح، على قرار الرئيس الأميركي جورج بوش الأخير قائلاً: «لم نكن نعلم أن لبنان أصبح ولاية جديدة من ولايات جورج بوش الأميركية ليدخله ضمن صلاحياته الرئاسية الداخلية ويبدي حرصه اللاديموقراطي وغيرته على حكام الولاية». ولم يستغرب «على هذا الأساس الرفض المطلق لفريق المجموعة الحاكمة لكل المبادرات والمحاولات لتسوية الأزمة الراهنة».


  • أبدى اللقاء التشاوري الصيداوي تفاؤله حيال إصرار رئيس المجلس النيابي نبيه بري على عقد جلسة الاستحقاق الرئاسي في موعدها، مشيراً إلى أن ذلك «نقطة إيجابية»، ومؤيداً كل مبادرة تؤدي إلى لقاء اللبنانيين مع بعضهم. ونوّهت النائبة بهية الحريري، باسم اللقاء، «بالدور الكبير الذي يقوم به الجيش والتضحيات المكلفة في حربه في الشمال».


  • رأت «حركة التوحيد الإسلامي»، في بيان أمس، أن «الحديث عن عقد مؤتمر دولي للسلام في الخريف المقبل بين العرب والعدو الصهيوني ترعاه واشنطن، إنما يهدف إلى تغيير استراتيجيات الأنظمة العربية والعمل على دفن القضية الفلسطينية واصطناع أعداء وهميين لأمتنا بدل العدو الحقيقي إسرائيل».


  • أعلن «منسّق الحركة الإصلاحية في الحزب الاشتراكي» رائد الصايغ أن «انتصارات الحركة بدأت تظهر، اذ بدأ حلّ بعض وكالات الداخلية في الحزب في بعض المناطق لتعيين وكالات جديدة، كما علمنا أن بعض الرفاق المقرّبين من رئيس الحزب استبعدوا عن المهمات التنظيمية». وتمنى «تعيين رفاق أكفاء يجري دم الشباب في عروقهم»، متسائلاً: «أيعقل أن يبقى وكيل داخلية وأمين سر عام الحزب عشرين عاماً في منصبيهما؟».
    (الأخبار، وطنية)