• انتقد الوزير المستقيل محمد فنيش القراءات السياسية التي أعطيت للنتائج وتحديداً احتساب أصوات الخاسر سياسياً وعدم فعل ذلك بأصوات الرابح. ورأى أن المتنيين انتخبوا بغالبيتهم لمصلحة خط المعارضة، وأن العماد ميشال عون «لا يزال يحظى بالغالبية المسيحية ولا يزال المرجعية المسيحية الأولى في لبنان»، مضيفاً «إذا استخدمت هذه المنطلقات في معركة انتخابات الرئاسة، ليس للعماد عون منافس».

  • رأى النائب وائل أبو فاعور إن عون «فاز بالمقعد النيابي، لكنه خسر موقع الزعامة المسيحية»، عازياً فوزه الى «حملة الإغاثة الشعبية المنظمة التي قادها لمصلحته حليفه النظام السوري من داخل الحدود وخارجها». ورأى أن انتخابات المتن أعطت «الأرجحية الحاسمة لـ14 آذار في اختيار رئيس الجمهورية من صفوفها».


  • زار النائب بطرس حرب، الرئيس أمين الجميل للتهنئة بـ«النتيجة الباهرة التي تمكن من تحقيقها في المتن»، وبـ«استرداد زعامته» في المنطقة. ورأى ان نتائج الانتخابات «تضمنت انتصاراً كبيراً لـ14 آذار وللديموقراطية»، وأظهرت أن «تحولاً كبيراً جداً حصل في المجتمع المسيحي خصوصاً، واللبناني عموماً».


  • انتقد عضو كتلة «الوفاء للمقاومة» النائب حسين الحاج حسن في احتفال في بعلبك «فريق 14 شباط على تعييبه التفاهم بين التيار الوطني الحر وحزب الله». وندد «بحملة الافتراء والكذب التي يقوم بها هذا الفريق ضد حزب الله وحركة أمل والشيعة وتصويرهم أنهم يريدون تعديل اتفاق الطائف». وحذر «هذا الفريق من الرهان على متغيرات في المنطقة لأنه رهان على سراب وعلى خراب ولعب بالنار».


  • أوضح النائب نبيل نقولا أن معركة المتن الانتخابية «لم تكن طمعاً بموقع أو كما يقال لرئاسة الجمهورية»، بل «بمثابة استفتاء شعبي لخطين: السلام والتوافق، وخط التصادم». وأعلن أن «التيار» سيسير بما يقرره رئيس مجلس النواب نبيه بري بالنسبة إلى نيابة كميل خوري «ولا مشكلة عندنا مهما كان القرار».


  • رأى النائب قاسم هاشم خلال لقائه فاعليات وشخصيات بلدية واختيارية في بلدتي الهبارية وكفرحمام «أن الفريق الحاكم يمارس سياسة التعنت والمكابرة ويصرّ على نهج التحكم والاستئثار والتفرد والاستقواء بجولات (كوندوليزا) رايس وإطلالات سيد قرارهم جورج بوش دائماً على حساب مصلحة لبنان، ما يضع الوطن على حافة الهاوية»


  • اعتبر رئيس حركة «التجدد الديموقراطي» نسيب لحود أن 14 آذار «برهنت أن لها شرعية سياسية قوية على الصعيد المسيحي»، وأن نتائج المتن «ستؤثر على الاستحقاق الرئاسي وتضع 14 آذار في مركز أقوى في عملية اختيار الرئيس».


  • هنأ النائب السابق ناظم الخوري اثر زيارته البطريرك نصر الله صفير في الديمان المتنيين على «ممارستهم الديموقراطية»، والحكومة على «هذا الإنجاز»، معتبراً أن القاعدة الناخبة «متحرّكة، تراقب وتحاسب». ووجّه دعوة إلى جميع القادة الموارنة لـ«وقف حملات تهشيم بعضهم، فالمعركة الانتخابية خيضت تحت شعار التهميش، ولا أحد يمكنه تهميش أحد».


  • شدد رئيس المكتب السياسي لحركة «أمل» جميل حايك على «أن التوافق على كل النقاط العالقة، هو الحل الأسلم للخروج من الأزمة التي يتخبط بها لبنان». ورأى «أن لبنان لن يستطيع أن يخرج من جلده العربي».
    (الأخبار، وطنية)