ماقل ودل

  • 0
  • ض
  • ض

رغم حديث قائد الجيش الذي أعلن بوضوح أنه لا علاقة لأطراف حكومية بتنظيم فتح الإسلام، فإن العديد من المجموعات السلفية في الشمال اللبناني وفي بيروت وصيدا ما زالت تصر على أن ثمة شخصيات حكومية اتصلت بها في مراحل سابقة على حرب نهر البارد، وأن ما تحاول القيام به اليوم من تملص من هذا الملف هو تجنب دفع ثمن تحريضها على طوائف اخرى، وهي تشير بالاسم الى الوزير احمد فتفت بصفته المعبئ والمفاوض والمنظّر السياسي للعلاقة بين السلفيين والأكثرية الحاكمة.

0 تعليق

التعليقات